الصفحه ١٠٦ : حمزة
والتقدير مثل قراءة حمزة في الوقف على الهمز اختلف عن هشام في المتطرف منه خاصة ،
وهذا الوجه طريق
الصفحه ١٠٨ :
وأدغم ورش من
طريقيه دال قد في الظاء والضاد ، وقوله ملك : أي صار إدغامها في تصرفه ، يعني اختص
به
الصفحه ١١٥ : ثقيلا ، من زوال ، صعيدا زلقا ،
وكلا ضربنا ، من طين ، فانفلقا ، والمنكر ».
باب الفتح
والإمالة وبين
الصفحه ١٤٢ : بالحركة بصوت خفي ، وهو الذي ذكره الشاطبي رحمه
الله تعالى. والإشمام عبارة عن
الإشارة إلى الحركة من غير صوت
الصفحه ١٥٠ :
آل عمران ومريم. و
« ضيفي أليس
» في هود ، و
« من دوني
أولياء » في الكهف « ويسر لي أمري
» في طه
الصفحه ١٥٨ : ق قوله : (يؤتين خيرا من جنتك) في الكهف « وألا تتبعن
» في طه قوله : (أخرتن) أي « لئن أخرتنى إلى يوم
الصفحه ١٨٤ :
تظن من خير أو شر ، والباقون بالضم والرفع ، وتقدم في الخطبة أن ضد الجزم الرفع.
ويقرأ إبراهيم
ذي
الصفحه ١٨٥ : ) معطوف على الأنعام ، والآخر من العنكبوت هو قوله
تعالى (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) واحترز بذلك عن
الصفحه ٢١٤ : ذان وذين
تين شد
مكّ فذانك (غـ)ـنا
(د)اع (حـ)ـفد
أي وشدد ابن كثير
النون من
الصفحه ٢١٦ : .
وحصرت حرّك
ونوّن (ظـ)ـلعا
تثبّتوا (شـ)ـفا
من الثّبت معا
أي قوله
« حصرت
صدورهم
الصفحه ٢١٧ : يعني مريم قوله تعالى
« فأولئك
يدخلون الجنة » والموضع الأول من الطول وهو قوله تعالى
« يدخلون
الجنة
الصفحه ٢٢٢ :
يعني
« من يصرف
عنه » بفتح الياء وكسر الراء حمزة والكسائي وخلف وشعبة ويعقوب على
تسمية الفاعل
الصفحه ٢٢٨ : )
ضيقا معا في
ضيّقا مكّ وفى
أي واضمم الياء من
يضلوا يريد قوله تعالى : (ليضلون
بأهوائهم) وفي يونس
الصفحه ٢٤٠ : القيامة ، أو يقولوا) بالغيب فيهما أبو عمرو حملا على ما قبلهما من قوله (من ظهورهم ذرياتهم) والباقون بالخطاب
الصفحه ٢٨٨ : ،
فالرفع فيهما على الاستئناف والجزم على البدل من
« يلق أثاما
» لأنها في محل واحد.
(كـ)ـم (صـ