الصفحه ٢١٢ : سيأتي ، وهم على ما تقدم من
أصلهم في فتح السين وكسرها.
غيب وضمّ الباء (حبر)قتّلوا
الصفحه ٢١٨ :
الآتي ، والباقون
بفتحهما فيها قوله : (حلا) أي أعطى من حلوت فلانا : إذا أعطيته حلوا ، أو من الحلاوة
الصفحه ٢٢٦ :
(واللسيعا) وشدد اللام من « وليسع
» هنا وفي ص حمزة والكسائي
وخلف كما سيأتي في البيت بعده
الصفحه ٢٢٩ :
أي في كل ما وقع
من لفظ « مكاناتكم
» وهو أربعة مواضع هنا وفي
هود ويس والزمر قوله : (ومن
يكون) يريد
الصفحه ٢٥٤ :
المدنيان بالألف
جمعا كما في البيت الآتي والجمع يجعل كل اسم من الغيابة غيابة ، والباقون بغير ألف
الصفحه ٢٦٢ :
منه حمزة والكسائي
وخلف وحفص وابن كثير وأبو عمرو ، وفتحها الباقون على جعله مضارع أسقى أو سقى ،
قوله
الصفحه ٢٧١ : (كلّ حق)
آتون همز الوصل
فيهما (صد)ق
أراد أن أبا بكر
ضم الصاد وسكن الدال من
الصفحه ٢٩٩ : (حبر
عمّ صـ)ـن
يريد قوله
تعالى (ذواتي أكل خمط) قرأه البصريان
بالإضافة فحذف التنوين من أكل
الصفحه ٣٠٣ : )
أي كسر الزاي من (ينزفون) مدلول شفا قوله : (الأخرى) أي التي في سورة الواقعة ، وافقهم على الذي في
الصفحه ٣٠٨ : (رضى)يضدّ
ضم
يريد
« أسورة من
ذهب » قرأه حفص ويعقوب بإسكان السين من غير ألف ، والباقون بفتح
الصفحه ١١ : ء
بالكوفة بعد السلمي جلس موضعه ورحل إليه العالم من الأقطار ، جمع بين الإتقان
والفصاحة والتجويد وحسن الصوت
الصفحه ٥٤ : ) أي أتبع يعقوب الهاء الميم : يعني ما تقرر من مذهبه فيضم
الميم إذا وقعت بعد الهاء المضمومة في مذهبه نحو
الصفحه ٧١ : جماز وكذا عيسى بخلاف عنه فيكون لهم فيها ست قراءات : الأولى بالهمز وضم
الهاء من غير إشباع لأبي عمرو
الصفحه ٩١ : وهو عين من الفعل ، واستثنى مؤذن حيث وقع وهو فاء الفعل قوله : (والأزرق) أي ويبدل الأزرق عن ورش لئلا وهو
الصفحه ١٠٢ : ) والحكم فيهما الإدغام : أي بعد إبدال الهمز من جنس ما قبله ثم تدغم الأول في
الثاني قوله : (والبعض
إلخ) أي