الصفحه ١٣ :
وأما عيسى : فهو
أبو الحارث عيسى بن وردان المدني الحذاء ، كان رئيسا في القراءة ضابطا محققا من
أصحاب
الصفحه ٧٩ : والتحقيق قوله : (متى) أي مد ، من قوله : متيت أو من متوت الشيء : مددته كأنه مد
باعه فيه ، ويحتمل أن يراد متى
الصفحه ٩٦ : ، وابني آدم
» وقول الشاطبي رحمهالله ساكن آخر صحيح يخرجه وليس كذلك قوله : (لورش) أي له من طريقيه ، وقوله
الصفحه ٩٨ : الكسائي وخلف وابن كثير ، ولفظ به مهموزا
احتراز من (سلهم أيهم) فإنه لا خلاف في أنه بغير همز إما اعتداد
الصفحه ١٠٣ : فياء أو مضموم فواو ،
وإلا فبين بين ؛ وذهب الباقون عن حمزة إلى تحقيقه من غير تسهيل شيء منه وهو مذهب
ابن
الصفحه ١١٧ : ،
وعلق ، وأخيه ، وتؤويه » والألف المبدلة من التنوين نحو
« كبيرا ، ونصيرا ، وعلما ،
وأمتا ، وذكرا ، ووزرا
الصفحه ١١٨ : الكسائي : أي انفرد على الكسائي المذكور بإمالة هذا كله
وهو من قوله : وعلى إلى هنا قوله : (روى) أي اتفق
الصفحه ١٣٤ : ، ولحكم ربك
» فإنه لا خلاف عنه في
تفخيمه ، وحكم ما اتصل به حرف من حروف المعاني حكم كلمتين نحو
« برسول
الصفحه ١٣٦ : تفخيم المنوّن المنصوب عن ورش من
طرق الأزرق حالة الوصل ذكره كثير منهم ، وإذا وقفوا رققوا ، وهذا مذهب صاحب
الصفحه ١٥٢ : وافتح لنافع وأبي جعفر وابن عامر
« ورسلي
» في المجادلة قوله : (وباقي الباب) أي وفتح ، يعني وفتح ما بقى من
الصفحه ١٦٢ : ، جل ، من الجول : وهو السعي والانتقال قوله : (بر) من باره يبوره : إذا اختبره ، ويحتمل أن يكون مخففا وهو
الصفحه ١٧٠ :
إذا كان من رجوع
الآخرة ، احترز بذلك عن نحو قوله تعالى : (صم بكم عمى
فهم لا يرجعون) قوله : (وذو
الصفحه ١٧٨ :
على الغيب كما لفظ
به ابن كثير (١) ، وهذا أول موضع من الغيب الذي إطلاقه قيد كما تقدم في
الخطبة
الصفحه ١٩٨ :
من لفظه نحو
« يضاعف ، ومضاعفة
» أبو جعفر ويعقوب وابن
عامر وابن كثير ، والباقون بالتخفيف وهما لغتان
الصفحه ٢٠٧ : ء مقام القول ، والباقون
على تقدير فنادته بأن الله : أي بهذا اللفظ ثم حذف الجار وحذفه من مثل ذلك شائع
كثير