الصفحه ٢٤١ : هواه) قوله : (يبطش كله) يعني كلما وقع من لفظ يبطش وهو (يبطشون) هنا (ويبطش
بالذي) في القصص (ونبطش البطشة
الصفحه ٢٤٦ :
المطوعين) من هذه السورة (ولا تلمزوا أنفسكم) بضم الميم في الكل يعقوب ، والباقون بالكسر ، فقد جمع
الصفحه ٢٥١ :
الاخرى (هـ)ـدى (عـ)ـلم
وسكّن (ز)انا
أي فتح حفص الياء
من (يا بنيّ) حيث جاء مضموم الأول ، وهو في
الصفحه ٢٥٢ :
قوله : (نمل كوف) أي وفتح الميم من قوله
تعالى : (وهم من فزع يومئذ آمنون) بالنمل الكوفيون
والمدنيان
الصفحه ٢٦٣ : ء وتشديد
القاف ابن عامر وأبو جعفر من الثلاثي المضعف المبني للمفعول ، والباقون بفتح الياء
وسكون اللام وتخفيف
الصفحه ٢٦٦ : (فتفجّر الأنهار) والباقون بضم التاء وفتح الفاء وكسر الجيم من التفجير ،
وهما لغتان ؛ فتخفيف الأولى لأنه
الصفحه ٢٦٧ : الزاي من
« تزّاور
» وقرأ يعقوب وابن عامر
المرموز لهما أول البيت الآتي تزور بإسكان الزاي وتشديد الراء من
الصفحه ٢٧٢ :
إلى الرب أو الرسول ، ووجه الهمز إسناده إلى الرسول قوله : (ونسيا) أي فتح النون من (نسيا) حمزة وحفص
الصفحه ٢٧٤ : قرءوا (مهادا) هنا وفي الزخرف موضع قراءة غيرهم مهدا كما لفظ به من
القراءتين.
(سما)كزخرف بمهدا
الصفحه ٣٢٤ :
من نوّن ومن لم
ينون بالألف ، وحمزة ورويس وروح بخلاف عنه وقفوا عليه بغير ألف كما سيأتي في أول
البيت
الصفحه ٣٢٩ : المضارعة منه (١) ، ورفع
« لاغية
» نافع ورويس وابن كثير
وأبو عمرو ؛ ففيها ثلاث قراءات ، والله أعلم
الصفحه ٢٠ : ثالث القراء ترتيبا
، ويعقوب الذي هو تاسعهم أيضا لأن كلا منهما كان من البصرة. والبصرة بفتح البا
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ٣٤ :
الصفات وتفكيك
الحروف وهو بيانها وإخراج بعضها عن بعض والسكت والترتيل والتؤدة وملاحظة الجائز من
الصفحه ٤١ :
فقف ولابتدا سوى
الآي يسن
أي قف على كل من
التام والكافي وابتدئ بما بعدهما ، وإن تعلق باللفظ