الصفحه ٨٨ : : (كالسماء الخ) يعني إذا كانت الهمزة الأولى مكسورة والثانية مفتوحة نحو
« من السماء
أو ائتنا ، وهؤلاء أهدى
الصفحه ٩٣ : يطفئوا » وإنما أتى بالكاف ليعم الباب ، وقد استثنى بعضهم منه
« نبئوني ، ويستنبئونك
» وكلام الإرشاد صريح في
الصفحه ٩٥ : أدغم هيئة من
قوله (كهيئة
الطير) من آل عمران
والمائدة مع برى حيث أتى (ومريئا
وهنيئا) أبو جعفر بخلاف
عنه
الصفحه ١١٤ :
الثالث وهو الإدغام : أي تدغم النون الساكنة والتنوين في اللام والراء نحو
« فإن لّم ،
هدى للّمتقين ، من
الصفحه ١٢٤ : فيه للسوسي فسيأتي آخر الباب قوله : (للرا) أي أمل حركة الراء قوله : (في) من الفيء : وهو الرجوع ، كأنه
الصفحه ١٤٥ :
» بالهاء البزى ويعقوب
بخلاف عنهما ، والهاء فيهن هاء السكت والباقون بالحذف قوله : (هد) أمر من هاد يهود
الصفحه ١٥٦ : ، فتحهما ورش
من طريقيه قوله : (يا
عبادي) يعني
« يا عبادي
لا خوف عليكم اليوم » في الزخرف ، فتح الياء منها
الصفحه ١٥٧ : عند من أثبتها
منهم ، وتكون في أواخر الكلم من الأسماء والأفعال نحو (الداع ، والواد ، ويأت ،
ويتق
الصفحه ١٦٨ : إلا أنفسهم) من المخادعة ،
يقرؤه يخدعون من الخدع الكوفيون وابن عامر وأبو جعفر ويعقوب ، واحترز بقوله
الصفحه ١٦٩ : قوله : (لزم) من
اللزوم : أي توقع غنا لا تفارقه.
وحيل سيق (كـ)ـم
(ر)سا (غـ)ـيث وسي
الصفحه ١٧٤ :
الناظم بقراءة
الباقين ، وقيد قراءة المرموز لهم بالقصر ليزول ما استشكل على غيره من إبهام أن
تكون
الصفحه ٢٠٢ :
وللسّكون الصّلة
امدد والألف
من يؤت كسر
التّا (ظـ)ـبى بالياء قف
الصفحه ٢٠٨ : : (يوفيهم) يعني قوله تعالى « فيوفيهم أجورهم
» بالياء حفص ورويس حملا
على ما قبله من لفظ الغيبة في قوله تعالى
الصفحه ٢٣٣ : بأمره) ، قوله : (مع عطف) أي الثلاث الكلمات التي بعد والشمس هي والقمر والنجوم
ومسخرات ، فالاثنان منها
الصفحه ٢٣٩ : والكوفيون ، ويخرج جمع السلامة لمن قرأ به من لفظه المتقدم وجمع التكسير من
قوله وقل خطايا قوله : (حصر) أي ضبطه