الصفحه ١٩٧ :
وكذلك في الروم (وما أتيتم من ربا) والباقون بالمد فيهما ، فالقصر بمعنى فعلتم والمد بمعنى
أعطيتم
الصفحه ٢٠٣ : النون إخبار من الله عن نفسه بنون العظمة.
وجزمه (مدا)(شـ)ـفا
ويحسب
مستقبلا بفتح
الصفحه ٢٣٧ : كل من القراءتين تقدم
على قوله (فما بلغت
رسالته) في المائدة قوله
: (والرّشد) بفتح الراء والشين حمزة
الصفحه ٢٥٦ :
مكسورة بعد الياء
من غير ألف (١) ، ثم أراد أن حمزة والكسائي وخلفا وحفصا قرءوا
« حافظا
» موضع
« حفظا
الصفحه ٣٣ : ،
وهما : الواو والياء إذا سكنتا وانفتح ما قبلهما ؛ سميا بذلك ، لما فيهما من اللين
القابل لمدهما كما في
الصفحه ٤٦ : حتى أبطلوا صلاة من لا يستعيذ ، وهو قول ظاهر القوة : أعني
القول بالوجوب ، وأما ما ينقل عنهم أو عن غيرهم
الصفحه ٤٨ : ، ويحتمل المنع من
البسملة فيها. وقد اختلف رأي أصحابنا في ذلك كما بينه في النشر قوله : (خير) أي بين البسملة
الصفحه ٥٦ : المتقاربين ، فإن كان في المثلين والمتجانسين فإن في
إدغامه خلافا لأصحاب الإدغام ، منهم من أدغمه نظرا إلى تلاقي
الصفحه ٥٨ :
» ومكسورة
« إلى سبيل
ربك » إلا كلمة قال فإن اللام منها تدغم في الراء ، وإن كانت
مفتوحة بعد ساكن لكثرة دورها
الصفحه ٦٠ : فيه ميم جمع من كلمة أن تكون بعد متحرك كما مثلنا به ، فإن كنّ بعد
ساكن أظهرت بلا خلاف نحو « وتركوك
الصفحه ٦٢ : أن تتلقى الباء مع مثلها نحو « نصيب برحمتنا
» أو مع الميم نحو
« يعذب من
» أو تتلقى الميم مع مثلها
الصفحه ٦٦ :
بالإظهار قوله : (لطف)
من اللطف وهو الرفق والحسن ، ويكون بمعنى اختفى وهو مناسب للإدغام قوله : (وفي
الصفحه ٧٣ :
مذهب جمهور
العراقيين وأكثر الأئمة من غيرهم قوله : (ما اتصل) يعني المد المتصل ؛ وهو ما
اجتمع حرف
الصفحه ٧٤ :
لا عن منوّن ولا
السّاكن صح
بكلمة أو همز
وصل في الأصح
هو مستثنى
الصفحه ٧٥ : :
بكلمة عما إذا كان من كلمتين نحو « خلوا إلى ، وابني آدم
» فإنه لا خلاف في قصره ؛
على أن ورشا ينقل حركة