الصفحه ٨٣ : (ثـ)ـر
المراد بالمد بين
الهمزتين : هو إدخال ألف بينهما ، وقبل الفتح والكسر أي قبل الهمزة
الصفحه ٩٣ : ) الجدا : الجدوى والغنا.
بالخلف فيهما
ويحذف الألف
ورش وقنبل
وعنهما اختلف
الصفحه ٩٨ : بالعارض أو على
لغة سال يسأل بالألف ، وقوله القران دف : أي قرأ ابن كثير القرآن كيف جاء معرفا أو
منكرا
الصفحه ١٠٢ :
لأنها تصير حرف
مدّ قبل همز مغير كما تقدّم في بابه ، وقد أجاز بعضهم بقاء الألفين فيزاد في المد
لأجل
الصفحه ١٠٣ : ألف فبين بين ، وإن كان قبله ساكن فالنقل ، وإن
كان قبله متحرك ، فعلى ما تقدّم إن كان مفتوحا وقبله مكسور
الصفحه ١١٧ : ،
وعلق ، وأخيه ، وتؤويه » والألف المبدلة من التنوين نحو
« كبيرا ، ونصيرا ، وعلما ،
وأمتا ، وذكرا ، ووزرا
الصفحه ١٢٠ : ومجرى (عـ)ـد
وأدرى أوّلا
أي ووافق في إمالة
ما بعد راء يعني الألفات الواقعة بعد الراء نحو
الصفحه ١٢٦ : فلا خلاف حينئذ عن يعقوب في إمالته مع المميلين ، وقوله : والثلاثي ، عطف
على الإمالة : أي ويميل الألف
الصفحه ١٣٥ : ء في هذه الثلاثة من أجل ألف التثنية صاحب التلخيص وأبو
الحسن ابن غلبون ، وبه قرأ الداني عليه ، ونص غيرهم
الصفحه ١٤٢ : ء في النصب والفتح وأجازه النحاة ؛ لأن المنصوب إن كان منونا وقف
عليه بالألف ، وإن لم يكن فلخفة حركته لا
الصفحه ١٧٤ : الألف أوّلا أو آخرا ، ونص على الثلاثة في موضعهما ليخرج (أفمن
وعدناه) في القصص (أو نرينك الذي وعدناهم) في
الصفحه ١٨٧ : موليها إياهم والطريق موليها إياهم ، أو الفريق موليها نفسه ؛ فقرأ
ابن عامر مولاها بفتح اللام وألف بعدها
الصفحه ٢٠١ : على) وفي القدر (من ألف شهر تنزل) قوله : (أن
تبدلا) يعني (أن تبدّل بهن من
أزواج) في الأحزاب (تخيّرون
الصفحه ٢٠٤ : كسرة
وفتحة ضما) : أي كسرة الراء
وضمة الهاء ، وقصر يعني حذف الألف فيصير فرهن مقبوضة لأبي عمرو وابن كثير
الصفحه ٢٠٧ : بعدها همزة
مكسورة على الإفراد أبو جعفر ، والباقون الطير فيهما بإسكان الياء من غير ألف ولا
همز على الجمع