الصفحه ٣٩ : إلاّ للدلالة على البعث نحو الطبيعة دون ان
يكون قيد المرة والتكرار دخيلا فيما هو الموضوع له لفظ الامر
الصفحه ٥١٥ :
يتضح انّ ما يدركه العقل من قبح التشريع لا يصيّر النواهي الواردة في الآيات
إرشادية بل هي مولويّة ومقتضية
الصفحه ٥٧٢ :
التحريم ، إذ انّه
يستوجب حرمان المكلّف ، وهذا ما يستبطن تقييده وحبسه المساوق للكلفة ، فالتحريم
الصفحه ١٤٥ :
بسبب الشك في انّ
الدم الخارج هل هو دم حيض أو دم عذرة فإنّ الشك هنا شك في فعلية الطهارة الحدثية
فهو
الصفحه ١٤٧ :
كنت على يقين من
طهارتك فشككت » إلا انّه مع ذلك يمكن القول بحجية هذا الاستصحاب تمسكا باطلاق
الكبرى
الصفحه ٣٨٤ : الاعلام نقول : انّ صاحب الكفاية رحمهالله ذهب الى عدم انقلاب النسبة وانّ الأدلة المتصدية لعلاج موضوع واحد
الصفحه ٤٥٨ : ـ التجرّي
التجرّي هو العمل
على خلاف ما قامت الحجة على تنجّزه ، على ان يكون المتنجّز بالحجة غير مطابق
الصفحه ٢٣٥ : المجازي بالوضع هو ترخيص الواضع استعمال اللفظ في المعنى
المتناسب مع المعنى الموضوع له اللفظ ، لا انّ
الصفحه ٣٥١ : وانتفاء محمولها عن موضوعها غير
واجب وغير ممتنع فهي ممكنة بالإمكان الخاص بمعنى انّ الثبوت ممكن بالإمكان
الصفحه ٥٧٦ :
موضوعه وشرائطه
التي انيط تحقّق الفعليّة للحكم بتحقّقها خارجا.
وأمّا التعليق
فيراد منه التوقيف
الصفحه ١٩٤ :
افتراضه ظرفا له فالاول لا يصح معه الاستصحاب بخلاف الثاني.
ثم انّ هناك منشأ
آخر للشك هو ما لو كان الشك
الصفحه ٣٨١ : .
ومن مناشئ
الانصراف مناسبات الحكم والموضوع وكذلك القدر المتيقن في مقام التخاطب ، وهذا ما
سيتم بيانه في
الصفحه ٦٠٧ : هذا النحو من الجمع ساقطا عن الحجيّة لعدم استناده الى الظهورات العرفيّة
والتي هي موضوع أدلّة الحجيّة
الصفحه ٥٢٦ : انّ غالب الموارد التي تجري فيها قاعدة اليد هي مجرى لاصالة
الاستصحاب ، فقاعدة اليد تقتضي ملكيّة ذي اليد
الصفحه ١٧١ : شك في ارتفاعه ،
كما لو كنا نحرز عدم عدالة زيد على كلا تقديري المراد من مفهوم العدالة ثم انّ
زيدا ترك