الصفحه ١٥٣ : فعلا فهي ثوب لا يحرز انّها مما لا يوكل لحمه. وحينئذ لو كنا نقول بجريان
الاستصحاب التعليقي في الموضوعات
الصفحه ٧١ : آخر : إنّ
الاحترازية تقتضي دخالة القيود في ترتّب الحكم على الموضوع بحيث يكون شخص الحكم
منتفيا عند
الصفحه ٢٧٣ : المورد وذلك لأنّ موضوع البراءة العقلية هو عدم العلم بالتكليف
بقطع النظر عن انّ له حالة سابقة متيقنة لو لم
الصفحه ٤١٢ : انّ موضوعها عدم البيان ومفروض المثال انّ البيان على
لزوم المسح واضح ، غايته انّ المفهوم مجمل وهذا لا
الصفحه ٥٠٤ :
الواقعي بل لأن
الأحكام مجعولة على موضوعاتها المقدرة الوجود ، فحينما لا يكون الموضوع متحققا
خارجا
الصفحه ٤٥ : ، لا أن يكون موضوعه هو استيعاب العذر لتمام الوقت ، فإنّ
الاتيان بالمأمور به حينئذ لا يكون امتثالا للأمر
الصفحه ٢٠٥ : ء وشرط فلها صورتان :
الصورة
الاولى : ان يكون
الموضوع للحكم الشرعي هو المجموع ، بمعنى ان الشارع لاحظ
الصفحه ٢١١ : قد
يكون على علم بالحكم أو بالموضوع ثم يشك في ارتفاعهما ، وهنا لا ريب انّ الجاري هو
استصحاب بقاء الحكم
الصفحه ٤٧٠ : .
وبتعبير آخر : انّ
موضوع الحجيّة للظهور هو الدلالة النهائية للكلام ، إذ لا معنى للتمسّك بما ينقدح
بدوا من
الصفحه ٦٠٦ : المجعولة على موضوعاتها المقدرة الوجود.
وبيان ذلك : انّ
الحكم قبل أن يصل لمرتبة الجعل يمرّ بمراحل يعبّر
الصفحه ١٩٧ : الزمان الى آخر يوم من الفقر لا مجال للشك فيها ، إذ انّها
القدر المتقين من موضوع الوجوبات ، أمّا بعد الفقر
الصفحه ٤٢٧ : والواقع وتكون موضوعاتها متحقّقة فإنّ عدم
تبليغها للمكلّفين رغم افتراض تحقّق موضوعاتها يكون من تأخير البيان
الصفحه ٣٢٧ : .
* * *
١٣٤ ـ الأمر
وقع الخلاف بين
الأعلام فيما هو المعنى الموضوع له لفظ الأمر ، إلاّ انّ الظاهر عدم الخلاف
الصفحه ٣٠٥ : الجنس موضوع
لأيّ نحو من أنحاء الماهية.
وقد وقع الخلاف
بين الأعلام ، فبعضهم ذهب الى انّه موضوع للماهية
الصفحه ٣٩٠ : الأعراض من جهة انّها وجودات غير
مستقلة ولا يكون لها وجود إلاّ في إطار موضوع ، وافتراض وجود عرض في غير