الصفحه ٢٤٦ : مشتركا معنويا.
فالمشترك المعنوي
هو اللفظ الموضوع للمعنى الكلّي والذي يكون استعماله في أفراد المعنى
الصفحه ٥٣٧ : ء الاحكام وجعلها على موضوعاتها المقدرة الوجود ، وذلك لما ذكرناه من انّ
الاحكام ناشئة عن ملاكات في متعلقاتها
الصفحه ١٥٢ : موضوع القضية التعليقية ، غايته
انّ الجزاء في القضية التعليقية تارة يكون حكما شرعيا وحينئذ يكون استصحابها
الصفحه ٤٨ :
الامارة أو الاصل
المعتمد أولا كان معارضا بأمارة أو أصل يوجب سقوطهما عن الحجية أو انّ الامارة
الصفحه ٧٠ :
المخصّص المنفصل
وإلا فهو ظاهر في انّ المتكلم أراد اخطار العموم من كلامه ، أي انّ المدلول
الصفحه ١١٠ : فيها الكلام مشتملا على قرينة موجبة لإخراج بعض أفراد
موضوع الحكم عن ان تكون مشمولة للحكم ، كالقرائن
الصفحه ٢٣٦ :
اللفظ في المعنى الاول والمعنى الثاني استعمالا حقيقيا ، إلا ان يقال انّه قد يكون
المراد من اناطة صحة
الصفحه ١٩٨ :
لهذا الماء واحدا
وغير منحلّ الى نجاسات متعددة ، إذ لا معنى لتعدّد الحكم بالنجاسة بعد اتحاد
الموضوع
الصفحه ٥٢٥ : الاستصحاب على سائر الاصول العقليّة فتقريبه أنّ موضوع البراءة العقليّة مثلا
هو عدم البيان ، ودليل الحجيّة
الصفحه ٢٥٧ : أصالة عدم التقدير ـ والذي هو أصل
عقلائي ـ لينفي هذا الاحتمال ولينتج إحراز إرادة المتكلّم لما هو المناسب
الصفحه ٣٠٧ :
الموضوعة على الطريق للتعبير عن انّه مغلق أو سالك ، غايته انّ الوضع في الثاني
حقيقي خارجي والوضع اللغوي
الصفحه ٦١٧ : بمنجزيته باعتباره الوسيلة الوحيدة لتنقيح الظهور
التصديقي والذي هو موضوع الحجيّة ، فلا مناص للفقيه من
الصفحه ١٨٠ :
عمود الزمان فهذا معناه عدم امتثال حكم العام ، إذ انّ تحقّق الامتثال لا يكون في
هذا الفرض بالإتيان بتمام
الصفحه ٢٨٤ : الذي تبنّاه السيد
الخوئي رحمهالله وادعى انّه الوسيلة الغالبة للتعرّف على أوضاع اللغة.
المعنى
الثالث
الصفحه ٤٠٦ : صياغة السيد الخوئي رحمهالله لهذا التقريب ، وذلك لافتراض انّ العدم الذي نحن على يقين
منه عدم نعتي ، إذ