الصفحه ٦٠٢ :
٢٦٤ ـ أصالة الجد
وهي من الاصول
اللفظيّة العقلائية المقتضية للبناء على جدّيّة ما أخطره المتكلّم
الصفحه ٦٠٥ : الاصوليين
فإننا لن نتعرض لبيانه.
* * *
٢٧٠ ـ الجعل التأليفي «
المركب »
والمراد منه جعل
الشيء شيئا آخر
الصفحه ٦١٠ : ـ الجمع مهما أمكن أولى
من الطرح
وهي من القواعد
المشتهرة بين قدماء الاصوليّين ، وقد ادّعى الميرزا حبيب
الصفحه ٦١٩ : الطالب الكريم من الإطالة نوكل ذلك الى نباهته ونكتفي ببيان ما هو مناسب
لمتبنيات الاصوليين فعلا.
فنقول
الصفحه ٦٣٧ : ....................................................... ٤٧٨
التخيير الفقهي
والأصولي...................................................... ٤٨٠
التخيير بين
الصفحه ٦٣٨ : الاستصحاب مع
الأمارة............................................... ٥٢٢
تعارض الاستصحاب مع
سائر الاصول
الصفحه ١٤٢ :
كان » وشرحه الشيخ
صاحب الكفاية رحمهالله بأنّه الحكم ببقاء حكم أو موضوع ذي حكم شك في بقائه
الصفحه ٦٠٨ : المتكلّم قرينة على انّه ناظر لكلامه الاول لغرض شرحه
وتفسيره ، ويعبّر عن الدليل المشتمل على قرينة النظر
الصفحه ٦١٨ : إذا دار الأمر بين طرح كلا الروايتين وبين الجمع
بينهما جمعا ممكنا.
هذا تمام الكلام
في شرح مفردات
الصفحه ٨٦ : العقلائية
الممضاة على ذلك.
ومن هنا فحصول
الاطمئنان بعدم الدليل ـ والذي ينشأ عن الفحص عنه في مظانّه ـ كاف
الصفحه ٨٩ : مضاعفاته ـ فإنّ ذلك كاف في صدق الاختيار عند
اقدامه على شربه ، فلا يلزم العلم بتفاصيل العنوان كما هي دعوى
الصفحه ١١٢ : المحتملة كاف في بعث المكلّف نحو الاحتياط فلا مبرّر
لجعل الاستحباب ، مما يعبّر عن انّ غرض الاوامر الباعثة
الصفحه ٢٣٦ : المعنى الموضوع له اللفظ بنحو
من أنحاء التناسب فهو كاف في تصحيح الاستعمال دون الحاجة لوضع الواضع أو
الصفحه ٢٤١ : لتوسيط مقدمة خارجية ، فالعقل لو أدرك استحالة جعل
الحجية للظن فإنّ ذلك وحده كاف في نفي الحجية عن الظن
الصفحه ٢٩٠ : فيه اعتبارا وهو كاف في تصحيح الاستعمال ودفع محذور
الاتحاد ، وذلك باعتبار تعدد الجهة في المستعمل