وزاد ست : له كتاب ، ذكره ابن النديم (١).
أقول : في مشكا : ابن أبي زياد الثقة ، عنه أبو غالب (٢).
٢١٨١ ـ عمر بن أبي سلمة :
ل (٣). وهو ربيب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن رجال عليّ عليهالسلام أيضا (٤) ، ولاّه البحرين (٥) ، وقتل معه بصفّين (٦).
وفي تعق : مضى بالواو أيضا. وفي البلغة أنّه ممدوح (٧) (٨).
٢١٨٢ ـ عمر بن أبي شعبة الحلبي :
ق (٩). وفيهم أيضا بزيادة : التيملي كوفي (١٠).
__________________
(١) الفهرست : ١١٦ / ٥١٤ ، والفهرست لابن النديم : ٢٧٥ الفن الخامس من المقالة السادسة.
(٢) هداية المحدّثين : ١٢٣.
(٣) رجال الشيخ : ٢٤ / ٣٥ ، وفيه : عمرو.
(٤) انظر رجال الشيخ : ٥٠ / ٦٧ ، وفيه : عمرو.
(٥) راجع نهج البلاغة : ٣ / ٧٥ الخطبة ٤٢.
(٦) كذا ذكر الميرزا في الوسيط : ١٧٧ أيضا ، إلاّ أنّ الظاهر من كلماتهم خلاف ذلك ، فقد نقل ابن أبي الحديد في شرح النهج : ١٦ / ١٧٣ عن الاستيعاب : ٢ / ٤٧٤ أنّ وفاته كانت سنة ٨٣ ه ، وذكر ذلك أيضا ابن حجر في تهذيبه ٧ : ٤٠١ / ٧٥٩ وتقريبه ٢ : ٥٦ / ٤٤٣ ، وذكر ابن شهرآشوب في المناقب : ٤ / ٣٤ أنّه كان أحد الشهود على صلح الإمام الحسن عليهالسلام مع معاوية عليه اللعنة ، مضافا لما جاء في أوّل كتاب سليم بن قيس : ١٠ : قال أبان : فحججت من عامي ذلك فدخلت على علي بن الحسين عليهالسلام. ولقيت عنده عمر ابن أمّ سلمة ، وفي أمالي الشيخ : ١ / ٣٢٣ أنّه حدّث الإمام الباقر عليهالسلام بحديث ، فلاحظ.
(٧) لم يرد له ذكر في نسختنا المطبوعة من البلغة.
(٨) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٤٨.
(٩) رجال الشيخ : ٢٥١ / ٤٥٩.
(١٠) رجال الشيخ : ٢٥٢ / ٤٧٣.