الصفحه ١٥١ :
هداية
إجمال المخصّص
يسري إلى العامّ فيوجب إجماله عند أكثر المحقّقين ، بل نفى الخلاف فيه جماعة
الصفحه ٢٥٧ :
ببيان تمام المراد
، وقبل الاطّلاع على القيد (١) لو تخيّل وروده في مقام بيان تمام المراد لا ينافي
الصفحه ٣٧٨ : هداية
المسترشدين : ٤٤٠ ، والفصول : ٣٤٢ ، ومناهج الأحكام : ١٤١ و ١٤٧.
(٥) في ( ط ) : «
الأوّل
الصفحه ٦٧ : استعمال اللفظ في
__________________
(١) وهو صاحب هداية
المسترشدين كما سيجيء في الصفحة : ٧٢
الصفحه ٧٢ :
وأمّا
الكلام في المقدّمة الثالثة (١) القائلة بأنّ تعدّد الأثر يوجب تعدّد الفعل ولا يكفي إيجاد
فعل
الصفحه ١٣١ :
هداية
إذا خصّص العامّ
بأمر معلوم مفهوما ومصداقا ، فلا ينبغي الإشكال في حجيّة العامّ في الباقي
الصفحه ٢٥٩ :
هداية
قد تكرّر فيما
تقدّم : أنّ الشياع والسريان خارجان عن معنى اللفظ ولا بدّ في إثباتهما من
الصفحه ٢٨٧ :
هداية
قد عرفت حكم
المطلق والمقيّد الواردين في مقام بيان الحكم التكليفي.
وأمّا حكمه في
مقام
الصفحه ٣٩٩ : فروع تلك
__________________
(١) في ( ش ) : «
هداية ».
(٢) لم نعثر عليه.
الصفحه ٦٣٤ : الشيخ : أقول فيها ما قاله العسكري عليهالسلام في كتب بني فضّال حيث قالوا : ما نصنع بكتبهم وبيوتنا منها
الصفحه ٦١ : به رفع تلك الحالة ، فيكون ذلك من قبيل ما لا يقبل
التكرار ، الخارج عن المتنازع فيه.
وأمّا ثانيا
الصفحه ١٢٣ :
هداية
الأقوى ـ وفاقا
لجمع كثير من أصحابنا ومخالفينا ـ أنّه لا مفهوم في العدد ، بل وادّعى بعضهم
الصفحه ٢٠٥ :
هداية
إذا تعقّب العامّ
ضمير يرجع إلى بعض ما يتناوله فذلك لا يوجب تخصيص العامّ ، وفاقا لجماعة من
الصفحه ٣٠٣ :
هداية
الأقرب أنّ
التحليل والتحريم المضافين إلى الأعيان كقوله تعالى : ( أُحِلَّتْ
لَكُمْ
الصفحه ٨٠ : بالشعر القليل. وهو ليس ببعيد ، لجريان مناط الأقوال فيه كما في
الكلمات المتضمّنة معنى الشرط في النزاع