الصفحه ٨٢ : ما أورده
شيخنا البهائي : من أنّ القائلين بعدم حجيّة مفهوم الصفة قد قيّدوا بمفهومها في
نحو « أعتق في
الصفحه ٧٩ :
هداية
الحقّ ـ كما عليه
المشهور ـ أنّ إثبات حكم لذات مأخوذة مع بعض صفاتها لا يستلزم انتفاء ذلك
الصفحه ٣٧ :
هداية
بعد ما عرفت أنّ
الحقّ هو المفهوم في الجملة الشرطيّة ، فهل يفرق في ذلك بين موارد الوصايا
الصفحه ٨٨ : في المطالب اللغويّة ، كالتبادر العرفي ونحوه. وبالجملة ، ففي
الموارد الغير المعلومة لا بدّ في قبول قول
الصفحه ١٨٣ :
: اعلم أنّ كلماتهم
قد اختلفت في تحرير العنوان فقال في المعالم : ما وضع لخطاب المشافهة نحو « يا
أيّها
الصفحه ١٣ :
زيد فأكرمه » فإنّ
الموضوع في المفهوم هو « زيد » المذكور في المنطوق ، ومفهوم الغاية كقولك : « صم
الصفحه ١٢ :
الرابع : عرّف الحاجبي المنطوق بـ « ما دلّ عليه اللفظ في محلّ
النطق » ، والمفهوم بـ « ما دلّ عليه
الصفحه ٥٠٣ :
هداية
حكي عن ركن الدين
محمّد بن عليّ الجرجاني (١) أنّه قال في هذا الباب : الأشبه أن يقال : إنّ
الصفحه ٣٠٤ :
والجواب عن الأوّل
: فبأنّه ربما يكون الفعل الرابط بينهما ظاهرا عند أهل الاستعمال كما هو كذلك في
الصفحه ٤٠٣ : بدونه ـ كالتنفّس
في الهواء ونحوه من ضروريّات العيش ـ وإمّا أن لا يكون من هذا القبيل. والأوّل
أيضا خارج
الصفحه ٤٥٤ :
الكتاب الموجود فيه الفتوى ونحوه. وإن اريد أنّه قد لا يمكن ذلك فهو لا ينهض مانعا
من التقليد ، فإنّ الحيّ
الصفحه ١٥٢ : استكشافه تفصيلا كما في قولك : « أكرم العلماء إلاّ
بعض النحويّين » إذا كان البعض معيّنا عنده كوجوب (١) إكرام
الصفحه ١٦٤ : الحال في الكتب المؤلّفة وما يرسم في سجّل
الأوقاف والوصايا والأقارير ونحوها. والسرّ في ذلك بعد عدم احتمال
الصفحه ٢٠٧ : التصرّف في الضمير بالاستخدام ونحوه ، فإنّه
لا يسري إلى العامّ.
وزعم أرباب
التوقّف (٢) أنّ المقام من قبيل
الصفحه ٤٦٣ : متّحدة مع القضيّة المعكوسة موضوعا
ومحمولا حتّى يمكن انسحاب أحكام الموضوع من المحمول ونحوه في الزمان