الصفحه ٦٩ : :
٢٩٧ ـ ٢٩٨.
(٢) الظاهر أن
المراد من بعض الأعلام هو صاحب هداية المسترشدين ، كما عبّر عنه في الصفحة ٧٢
الصفحه ١٤٣ :
هداية
إذا علم تخصيص
العامّ بما لم يؤخذ عنوانا في موضوع الحكم ، فالحقّ صحّة التعويل عليه عند
الصفحه ٣٩١ :
الخارج. فعلى الأوّل إمّا أن يكون المراد بـ « الذات »
__________________
(١) في ( ش ) : «
هداية
الصفحه ١٤٥ : ما
أخذناه في عنوان الهداية يوجب التمييز في الأغلب.
فإن قيل : إذا
علمنا بأنّ العداوة مانعة عن اقتضا
الصفحه ٨١ : الأجناس.
(٢) حكاه في هداية
المسترشدين ٢ : ٤٩٨ ، والمفاتيح : ٢٢٠.
(٣) انظر مناهج
الأحكام : ١٣٠.
الصفحه ٩٧ : المبرّد ، ومثله في هداية المسترشدين ٢ : ٥١٥.
الصفحه ٤٤ :
البهبهاني في حاشية المدارك كما نقله عنه في هداية المسترشدين ٢ : ٤٦٠ ، وراجع
حاشية المدارك ١ : ٤٨ ، ذيل قول
الصفحه ٢١٣ :
هداية
لا كلام في تخصيص
العامّ بمفهوم الموافقة الراجع إلى دلالة اللفظ بحكم العقل على ثبوت الحكم
الصفحه ٥١٩ : ممّا ذكرنا في الهدايات على
وجه التفصيل. وأمّا إجمالا فلزوم الأوّلين ممنوع. والثالث لا مجرى له. والرابع
الصفحه ٥٣٣ : للأصول ، وإذ قد عرفت الأصل في المقام
فلنذكر أدلّة الطرفين في هداية مستقلّة.
الصفحه ٣٠٧ :
هداية
قد تداول في
تضاعيف المحاورات إطلاق مثل قوله : « لا صلاة إلاّ بطهور » (١) وموارد مثل هذا
الصفحه ٤٥ : .
__________________
(١) الوسائل ١ : ١١٧
ـ ١١٨ ، الباب ٩ من أبواب الماء المطلق ، الأحاديث ١ و ٢ و ٥ و ٦.
(٢) أورده في هداية
الصفحه ٢١٠ : وإنّما هو اختلاف في نحو من أنحاء استعماله كما لا يخفى. بخلاف
الاختلاف في العامّ ، فإنّه راجع إلى المراد
الصفحه ٦٤٤ : الآخر في العلم ، ونحوه مما يشكّ في كونه مرجّحا ، فحيث زال القطع بعدم ترجيح
أحدهما على الآخر في العلم
الصفحه ١٧ : كلّ ما يتعلّق بالحكم من المتعلّقات : من الظرف والغاية والفاعل
والمفعول ونحوها من الامور المذكورة في