الصفحه ٤٨١ : وأضلّوا ، أولئك أضرّ على
ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد لعنه الله على الحسين بن عليّ عليهماالسلام (٥) ، انتهى
الصفحه ٤٩٢ : بن حنظلة » فإنّ جماعة من الأصحاب (١) أنكروا على
الشهيد في توثيقه المستفاد من الخبر ، ونحن أيضا قد
الصفحه ٥٠٥ : الصدر
في شرح الوافية ـ بعد ما نقل قول الشيخ سليمان والشيخ عليّ بن هلال وركن الدين
الجرجاني ـ ما لفظه
الصفحه ٥٢٠ : ء المنبعثة عن اجتهادهم. ولا يدلّ على جواز التقليد بالنسبة إلى
الموتى ، لعدم العلم بموت جميع بني فضّال أو خصوص
الصفحه ٥٤٤ : المسموعة عن الإمام ، ألا ترى أمر الصادق عليهالسلام بعبد الله بن أبي يعفور ـ مع كونه من أصحاب الرواية
الصفحه ٥٥٠ : هو الفحص.
ومنها : قوله في رواية داود بن الحصين « تنظر إلى أفقههما » (١) فإنّه في قوله : « تنظر
الصفحه ٥٧٣ : معصوما ، وإذا مات كشف موته عن خطئه ؛ لظهور دخول المعصوم في
الباقين.
فإن بني الاستدلال
على ذلك كما يصرّح
الصفحه ٥٩٦ : : ما عن فضل بن شاذان في علله عن الرضا عليهالسلام (١) في حديث قال : « إنّما امروا بالحجّ لعلّة الوفادة
الصفحه ٦٠٤ : على جواز العمل بالرواية لأهله ، مثل قول
الحجّة ( عجّل الله فرجه ) ـ في التوقيع الشريف لإسحاق بن يعقوب
الصفحه ٦٠٦ :
قال : بيّن لي يا
بن رسول الله.
قال عليهالسلام : إنّ عوام اليهود قد عرفوا علماءهم بالكذب الصريح
الصفحه ٦٠٨ :
على الحسين بن علي
عليهماالسلام (١). انتهى الحديث الشريف ، دلّ بموضعيه على مشروعية التقليد
في حقّ
الصفحه ٦١٠ : (٣) وزكريا بن آدم (٤) على لفظ « الثقة
» و « الأمانة » ؛ فانّ اعتبار وصف الوثاقة والأمانة في المسئول عنه
الصفحه ٦١٢ : يقتضي جواز تقليد غير الوسائط ، ومن
هذا الباب ما قيل (٢) في حقّ علي بن بابويه : من أنّ الأصحاب كانوا
الصفحه ٦٢١ : الشيخ سليمان والعلاّمة الجرجاني والشيخ علي بن هلال (١) بجواز الأخذ من كتب المجتهدين بعد الأخذ بقول الحيّ
الصفحه ٦٣٥ : الإمام عليهالسلام في حقّ كتب بني فضّال الذي رواه الشيخ المزبور ، فيسقط
الإيراد من رأسه.
والثالث : إذا