الصفحه ٤٤٨ : وجوبياً أو تحريمياً ـ جعل الداعي له ليحرّك عضلاته نحو الفعل
وينبعث منه ، ومن الواضح البيّن أنّ جعل الداعي
الصفحه ٣ : للواجب النفسي ، ومن الواضح أنّ الاطلاق لا يفي لبيان كونه
قيداً له. وعلى الجملة : فالتقييد يحتاج إلى مؤونة
الصفحه ١٨٦ : الواضح أنّه لا فرق في هذه النقطة بين أن يكون مستند عدم القدرة سوء الاختيار
أو غيره ، بداهة أنّ عدم القدرة
الصفحه ١٩٢ : الاقامة ، ومن الواضح أنّ في
مثل ذلك لا يجب عليه إيجاد السفر ، ولا قصد الاقامة ، إذ بتركهما لا يفوته شي
الصفحه ٢٦٩ : توسط مسألة اصولية اخرى كالقواعد
التي يستنبط منها مثل وجوب الوفاء بالنذر أو نحوه ، وما نحن فيه ليس من
الصفحه ٢٨٠ : الْمَرافِقِ )(٢) وقوله عليهالسلام « اغسل ثوبك من أبوال
ما لا يؤكل لحمه » (٣) وما شاكل ذلك ، ومن الواضح أنّه
الصفحه ٣٣٦ : الأولى
: فلأنّ الحرمة النفسية إنّما تنشأ من مفسدة إلزامية في متعلقها ، ومن الواضح أنّه
لا مفسدة في ترك
الصفحه ٣٦١ : على نحو تعمّه لا لقصور فيه ، إذ من الواضح جدّاً أنّه كما يحتمل أن يكون عدم الانطباق
من جهة وجود المانع
الصفحه ٣٦٩ : باللاّزم ، ولو مع عدم
التفات المتكلم إلى الملازمة بينهما ، وعدم قصده الحكاية عنه ، إلاّ أنّه من الواضح
أنّ
الصفحه ٣٨٠ : النفسي ، باعتبار أنّه ينشأ عن مفسدة في
متعلقه ومبغوضية فيه ، ومن الواضح أنّ المبغوض لا يكون مقرّباً
الصفحه ٤٠٠ : من الواضحات
الأوّلية ، فلا يحتاج إلى إقامة برهان ومؤونة استدلال.
وأمّا في المسائل الفقهية
: ففروع
الصفحه ٤٠١ : فيه
فلا مناص من الالتزام بوجوب الصوم عليه. ومن الواضح جداً أنّ القول بوجوبه لا يمكن
إلاّبناءً على صحة
الصفحه ٤١٧ : نحو القضايا الحقيقية ، ومعنى القضية الحقيقية
هو أنّ ثبوت المحمول فيها ووجوده على تقدير وجود الموضوع
الصفحه ٤٢١ :
الأمر بالأهم يقتضي
هدمه ورفعه. ومن الواضح جداً أنّا لا نعقل لزوم طلب الجمع بينهما فيما عدا هاتين
الصفحه ٤٢٥ : إمكان الترتب من الواضحات الأوّلية ، وأ نّها غير قابلة للانكار ، بحيث إنّ
تصوّرها ـ بعد ملاحظة ما ذكرناه