الصفحه ٩٥ : ء الملموسة وذكر اولا انّ المشهور ذهب
الى انها ثمانية اشياء ، وهى الحرارة واخواتها السبعة. والبواقى تلمس تبعا
الصفحه ١١٣ : ارتفاعها ضعف ارتفاع تلك الجبال.
وقلل تلك الجبال قد ترى من ست أو سبع مراحل ، وليس نسبة الارتفاع إلى الارتفاع
الصفحه ٢٠٩ : سبعة فالزوج الاول مبدأه من غور
البطنين المقدمين من الدماغ عند جواز الزائدتين الشبيهتين بحلمتى الثدى
الصفحه ٢١٨ : من العينين مركبة من سبع طبقات وثلاث رطوبات : الطبقة الاولى
الملتحمة وهى التى تلى الهواء. والثانية
الصفحه ١٠٠ : انغمارها فى الطبيعة وانقهارها عليها حكما آخر وان كان حكمها
حكمها فافهم.
ثم ان لصدر المتألهين كلاما
فى
الصفحه ٢٣١ : ، وهو من جنس المحسوس ، على أن الحكم نفسه ليس بمحسوس ألبتة
وإن كانت أجزاؤه من جنس المحسوس ، وليس يدركه فى
الصفحه ٢٥٥ :
معنى النسبة
بينهما والحكم بينهما (١) فإن الذكر لذاته وبجبلّته (٢) ينال ذلك. فإذا لاح للمتخيلة تلك
الصفحه ٢٨٤ : فى الصناعة الحكمية
فى آخر الفنون.
فتكون للإنسان إذن
قوة تختص بالآراء الكلية ، وقوة أخرى تختص
الصفحه ١٥ : النفس غير مقبول فى
الحكمة المتعالية لانه مبنى على انّ النفس تنفعل من صور المحسوسات والمعقولات ،
واما
الصفحه ٦٣ : التى لا تتعلق بالعمل كالعلم
بالسماء والارض ، ومبنى الحكمة النظرية على هذه القوة. وقوة ادراك لآراء التى
الصفحه ٧٧ : ء وتطفأ ما تقدم. ثم لو كانت تغتذى وكان
حكمها حكم غذاء الأبدان ، لما كان يجب أن يكون للأبدان وقوف فى النمو
الصفحه ١١١ : يكون الهواء نفسه يستحيل عن ذى الرائحة
فيصير له رائحة فيكون حكمه أيضا حكم البخار فيكون كل شىء لطيف
الصفحه ١٤٩ : صارت مضيئة بالقياس إلى
أبصارنا وبحال فى أبصارنا.
وربما كان حكم
النار والقمر عند ضوء مّا هو أضعف منهما
الصفحه ١٦٩ : ء
__________________
(١) قال صدر
المتألهين فى تعليقة على شرح حكمة الاشراق : ولقائل ان يقول اذا حصلت المقابلة بين
البصر الصحيح
الصفحه ٢٣٠ : والخيال ،
وليس لها حكم ألبتة ، بل حفظ. وأما الحس المشترك والحواس الظاهرة فإنها تحكم بجهة
مّا أو بحكم مّا