الصفحه ٣٣٠ : .
والثانى أن يكون
قد حصل التصور واكتسب ، لكل النفس معرضة عنه ، فليست تلتفت إلى ذلك المعقول ، بل
قد انتقلت
الصفحه ١٦٨ : مرئى ينعكس عنه إلى بصر
ناظر حتى يراه هذا الناظر الثانى ، ولا يراه صاحب الحدقة التى تمثل فيها الشبح
بحسب
الصفحه ١٨١ : : أحدهما أن السطوح الصغار لا ينعكس عنها الشعاع ، والثانى أن السطوح
المختلفة الوضع ينعكس عنها الشعاع إلى
الصفحه ٣٦٠ : (٦) حينئذ. ويمكن أن يكوّن (٧) مع تخلق هذا المنفذ بلا تأخر فلا تكون فى نفوذه عنه (٨) إلى القلب حجة أيضا ولا
الصفحه ٢٤٤ : إلى الحكاية لمناسبة بينهما ، كذلك لا يبعد أن تنتقل عن
الحكاية إلى الأصل.
فكثيرا ما يعرض
لها أن تتخيل
الصفحه ١٨٤ : الصغر (١) ، بل التشذّب فإن هذا التشذّب موجود أيضا عن المرايا
المشكلة أشكالا ينعكس عنها الشعاع إلى نصف
الصفحه ٣٢١ : معانى كونه
عقلا فعّالا. وهو ايضا عقل فعال بسبب فعله فى انفسنا واخراجه اياها عن القوة الى
الفعل ».
الصفحه ٢٧ : ، وأنه عارف به مستشعر له ، فإن كان ذاهلا عنه يحتاج إلى أن يقرع عصاه.
__________________
(١) هذه
الصفحه ٢٥٧ :
بالعكس. وأسرع الناس تذكرا أفطنهم للإشارات ، فإن الإشارات تفعل نقلا عن المحسوسات
إلى معان غيرها ، فمن كان
الصفحه ١٦٣ : عبارات كثيرة صريحة دالة على ان الابصار
بخروج الشعاع والضوء عن المرئى واصلا الى الرائى ومن اراد الاطلاع
الصفحه ٢٩٤ : قيل من قبل ،
فيجب أن ننظر فى ذات هذه الصورة المجردة عن الوضع كيف هى مجردة عنه أبا لقياس إلى
الشى
الصفحه ٣٥٠ : (٢) مقارنة الآلات ومشاهدتها وصدور الأفعال عنها ، فأظن أنها
كالأجزاء منى ، وليس إذا غلط فى شىء وجب له حكم ، بل
الصفحه ١٩٢ : نرى مرارا كثيرة فانه اذا انعكس
الشعاع عن مرآة « ا » الى مراة « ب ».
رأينا « ب » فى « ا ». ثم اذا
الصفحه ٣٦٢ : الدماغ إلى أعضاء خارجة عنه كما تفيض إلى الحدقة
وإلى العضل المحركة ، وتفيض من القلب إلى الكبد قوة التغذية
الصفحه ٢٥٠ : المحركة من ظاهر بالإرادة التى لا ضرورة
إليها ، فيكون النوم عدم هذه الحالة ، وتكون النفس فيه قد أعرضت عن