الصفحه ٢٦١ :
يكون شيئا له
بالقياس إلى ما هو شكله فى الموجودات (١) حتى يكون كأنه
شكل منزوع عن موجود هو لهذا
الصفحه ٢٠ : ء مّا موجودا لا فى موضوع ، فإن ذلك ليس له بالقياس إلى كل شىء ، حتى إذا قيس
إلى شىء يكون فيه لا كما يوجد
الصفحه ١٢٣ : ليس بالشديد ، ولو كان شديدا بحيث يحدث صوتا لأضر بالسمع.
ويشبه أن يكون لكل صوت صدى ولكن لا يسمع ، كما
الصفحه ٣٥٥ : الشبه من وجه
مّا للجوهر المفارق كما للجواهر السماوية ، فيكون حينئذ ما كان يحدث فى غيره من
المفارق يحدث
الصفحه ١٢٠ :
بالسمع عند إدراك
جهة الصوت تموج الهواء. وقد قلنا : إن ذلك ليس بواجب.
وإن كان لأجلهما
جميعا ، عرض
الصفحه ١٤٤ : ء اللون ليس له هذا
التأثير ، ألا ترى أنه إذا كان خفاء لون مجرد لم يؤثر فيما يقابله كما يؤثر ظهور
اللون
الصفحه ٢٣٠ : تسمّى
(٢) مفكرة ، وإذا استعملتها قوة حيوانية تسمّى متخيلة.
[ فى اثبات الواهمة ]
ثم إنا قد نحكم فى
الصفحه ٣٤١ : .
__________________
(١) قال الرازى فى ص
٤١٤ ج ٢ من المباحث المشرقية : « اعلم انّا قد بيّنا ان نفس الانسان هى ذاته
وحقيقته وكل
الصفحه ١٧١ : أقبح بنا أن نقول : إن الأفلاك التى فى الوسط أيضا تنفعل عن بصرنا وتصير آلة
له كما يصير الهواء آلة ، فإن
الصفحه ١٠٨ : يشبه أن يكون كأنه عدم الطعم ، وهو كما يذاق من الماء ومن بياض
البيض. وأما هذه الأخرى فقد تكثرت بسبب أنها
الصفحه ١٩٩ : ، فيجب إذن أن يكون شبح ما
تقدم مستحفظا بعده باقيا عقيبه ، ثم يلحقه الإحساس بما تأخر ويجتمعان امتدادا كأنه
الصفحه ٣٣٨ :
حاضر فى ذهنه
ومتصور فى عقله بالفعل دائما ، ولا كما كان قبل التعلم.
وبتحصيل هذا الضرب
من العقل
الصفحه ٣٤٧ :
القوى ، وإلا كان
كل جسم له ذلك ، بل لأمر به يصير كذلك ، ويكون ذلك الأمر هو الجامع الأول ، وهو
كمال
الصفحه ٢٣٢ : الخيال ليكون كأنه يشاهد
الأمور التى هذه صورها. فإذا عرض له الصورة التى أدرك معها المعنى الذى بطل ، لاح
له
الصفحه ١٠٩ : ، وهذا لا يشاركه فيه غيره. فإنه لا يقبل الروائح قبولا قويا حتى يحدث
فى خياله منها مثل ثابتة كما تحصل