الصفحه ٣٢ : يقال : إنها تحرك بأن تتحرك (٢) ، وقد فرضوا ذلك. أو يصدر عنها وقد سكنت ، فلا تكون متحركة بذاتها.
وأيضا
الصفحه ٢٦٩ : .
(٢) قال بهمنيار :
وهذه اعراض تعرض للنفس وهى فى البدن ولذلك يستحيل معها امزجة الابدان وقد يتغير
الامزجة
الصفحه ٩٨ : إلى القوة اللمسية وخصوصا وقد ظن بعض الناس أن سائر
الكيفيات إنما تحس بتوسط ما يحدث من تفرق الاتصال
الصفحه ١٠١ : ملائمة.
وأما اللمس فإنه قد يتألم بالكيفيية الملموسة ويلتذ بها ، وقد يتألم ويلتذ بغير
توسط كيفية هى
الصفحه ٢٩٢ :
ليس يمكن أن يقال
، إن كل واحد من الجزئين هو بعينه الكل ، كيف والثانى داخل فى معنى الكل وخارج عن
الصفحه ٣٢٨ :
يستحيل عندى ؛
فإنى لست أفهم قولهم : إن شيئا يصير شيئا آخر ، ولا أعقل أن ذلك كيف يكون ، فإن
كان بأن
الصفحه ٢٠٦ : هو ولم ير قدره القدر الذى يخيّله ذلك البعد ، بل أعظم منه لأنه بالحقيقة قريب
رؤى له مقدار أعظم من
الصفحه ٢٩٦ :
وحدة مّا لا
تنقسم. فلينظر أن ذلك الوجود الوحدانى ، من حيث هو واحد مّا ، كيف يرتسم فى
المنقسم ويكون
الصفحه ٦٦ : الشىء الذى من شأنه أن يقبل شيئا
قد يكون بالقوة قابلا له وقد يكون بالفعل قابلا له.
والقوة تقال على
الصفحه ١٠٤ :
بل يجوز أن تكون
آلة واحدة مشتركة لها ، ويجوز أن يكون هناك انقسام فى الآلات غير محسوس ، وقد اتفق
فى
الصفحه ١١٩ : ، والمحسوس الأوّل بالسمع هو الصوت وهذا مما لا شك فيه ، كان التموج من حيث
هو تموج صوتا ، وقد أبطلنا هذا.
ولو
الصفحه ٣٤٤ : لكانت إذا ظفرت به لم تعلم أنه المطلوب ، كطالب العبد
الآبق ؛ وقد فرغنا عن ذكر هذا فى موضع آخر وعن نقضه
الصفحه ٢٣١ : الحال ، إنما هو حكم نحكم به
وربّما غلط فيه وهو أيضا لتلك القوة.
وفى الإنسان للوهم
أحكام خاصة (١) من
الصفحه ٢٣٦ :
الحواس فتخزنه.
وقد تخزن القوة أيضا أشياء ليست من المأخوذات عن الحس ، فإنّ القوة المفكرة قد
تتصرف
الصفحه ١١٢ : (١) ، فتكون منه رائحة منتشرة انتشارا إلى حد وقد يمكن أن
تنتشر منه تلك الرائحة فى أضعاف ذلك الموضع بالنقل