الصفحه ٣٤٨ :
ورجلا أو عضوا من هذه الأعضاء ، على ما سلف فى مواضع أخرى ، بل أظن أن هذه توابعى
، وأعتقد أنها آلات لى
الصفحه ١٦٤ : العين وقاعدته المبصر ، وأن
أصحها إدراكا هو السهم منها ، وأن تبصّر الشىء هو فعل (١) السهم فيه.
ومنها
الصفحه ٢٥٦ : كان موجودا فى النفس فى الزمان الماضى ، ويشاكل التعلم من جهة ويخالفه من
جهة. أما مشاكلته للتعلم فلأن
الصفحه ٣٤١ : علم بديهى جلّى فكيف يكون ذلك مطلوبا بالبرهان؟ بل المطلوب بالبحث والنظر
فى كتاب النفس معرفة ماهيتها
الصفحه ٣٨ : توجب التفريق
والفساد فيما تكون فيه ، فيكون الله تعالى غير تام العلم بالمبادئ ، وهذا شنيع
وكفر.
ثم
الصفحه ١٥٥ :
ومجتمع ، بل إنما
يظهر ذلك اللون فى الركام منه ، وأنه إذا جمع وبلّ زال عنه البياض عند الاجتماع
الصفحه ٢٨ : لأنهم اختلفوا فى المسالك إليه ، فمنهم من سلك إلى علم النفس من
جهة الحركة ، ومنهم من سلك إليه من جهة
الصفحه ٦٤ :
نفسها.
فاعتبارها بحسب
القياس إلى القوة الحيوانية النزوعية هو القبيل الذى تحدث منه فيها هيئات تخص
الصفحه ٢٧ : . والشيخ يقول فى آخر الفصل الآتى : « واما الذين جعلوا النفس مزاجا
فقد علم مما سلف بطلان هذا القول ». ولم
الصفحه ١٥٩ :
ولو كانت هذه لا
تكون إلا باختلاط الأجسام (١) وقد علم أن السواد لا يصبغ منه الضوء بالعكس جسما ألبتة
الصفحه ٢٤٤ :
أحلام (٢) ، فما كان من الرؤيا من الجنس الذى السلطان فيه للتخيل
فإنه يحتاج إلى عبارة ضرورة.
وربما رأى
الصفحه ٣٣٧ : مفصلة فى النفس
بتوسط الفكرة ، فيكون الاستعداد قبل التعلم ناقصا ، والاستعداد بعد التعلم تاما.
واذا تعلم
الصفحه ١١١ : . فقد علم أن بلاد
اليونانيين والمغاربة لا ترى فيها رخمة (٢) ألبتة ولا تأوى
إليها وبينها وبين البلاد
الصفحه ٣٦٢ : (١) تفيض منه إلى الدماغ قوى : فبعضها تتم أفعالها فى الدماغ وأجزائه كالتخيل
والتصور وغير ذلك. وبعضها تفيض من
الصفحه ٥ : عليهالسلام : « من
عرف نفسه فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم ».
وقال عليهالسلام : « من
لم يعرف نفسه بعد عن