الصفحه ١٨٩ :
بالفعل (١) ، أو وجب أن يكون الأداء (٢) على الخط المستقيم ولا يؤدى على زاوية ألبتة ، لأن لنقطة
الصفحه ٢٠٥ : أثّرت أثرا مثل كيفية مّا أثّرت فيها ليس مثل كيفيته
فى الاستقرار ، وعلى ذلك حال البصر.
وأما حديث
الصفحه ٢١٣ : والروحان متلاقيين والقوتان متقابلتين فإذا أعرضت القوة المتوهمة عنها بطلت
عنها تلك الصورة.
والدليل على صحة
الصفحه ٢٤٣ : بالملكوت اتصالا على ما سنصفه
بعد وصفا ، فإن هذه القوة إن مكنتها (١) بسكونها أو
بانقهارها (٢) من حسن
الصفحه ١٧ : (٣). فبين من هذا أنا إذا قلنا فى تعريف النفس إنها كمال (٤) كان أدل على معناها ، وكان أيضا يتضمن جميع أنواع
الصفحه ٩٤ : مزاجه منها وفساده
باختلالهما.
والحس طليعة للنفس
، فيجب أن تكون الطليعة الأولى ، هو ما يدل على ما يقع
الصفحه ١٢٣ :
الأول وعلى هيئته
، كما يلزم الكرة المرمى بها الحائط أن تضطر الهواء إلى التموج فيما بينهما وأن
ترجع
الصفحه ١٣٦ : الاستحالة
فتوجب ما قلناه وهى أنها تستنير بمقابلة النير ، فإذا غم استحالت. فما الحاجة إن
كان الأمر على هذا
الصفحه ١٤٤ : فعل فيما يقابله إخفاء لونه بأن ينتقل لون هذا القوىّ اللون
إليه (٢).
وعلى أن مذهب هذا
الإنسان يوجب أن
الصفحه ١٥٥ :
والجفوف. وليس الجص على ما اظنه ويوجبه غالب ظنى أن ما يبيض بياضه لذلك فقط ، بل
لأن الطبخ يجعله بحيث إذا بل
الصفحه ١٦٥ : إليه عرض موجود فى جسم مرئى
أعنى لونه وشكله ، فإن الأعراض لا تنتقل. فإذا كانت الصورة على هذا ، فبالحرى
الصفحه ١٧٠ : يخلو إما أن
تكون تلك الهيئة تقبل الشدة والضعف فتكون أضعف وأقوى ، أو تكون على قدر واحد. فإن
كان على قدر
الصفحه ١٩٦ :
الأول واحد (١) ، وقابلهما الثانى واحد ، فيجب أن لا تكونا اثنين.
أما على مذهبنا ،
فإن هذه الشناعة
الصفحه ٢٠٩ : الجليدتين شبحين كما إذا لمس باليدين كان لمسين.
ولكن هذا الشبح يتأدى فى العصبتين المجوّفتين إلى ملتقاهما على
الصفحه ٢١٦ : ذات لون على شىء مستدير رؤيت
خطا مستديرا ، وإذ امتدت بسرعة على الاستقامة رؤيت خطا مستقيما.
ونظير هذه