الصفحه ٢٩٠ :
المقدار بالعرض ، وكما أنه يتقدر به بالعرض كذلك يتناهى بالعرض مع النقطة ، فتكون
نهاية بالعرض مع نهاية
الصفحه ٣١٠ : وتدخل مع النفس فى كل إضافة.
فإذن ليست النفس
واحدة ، فهى كثيرة بالعدد ، ونوعها واحد ، وهى حادثة ، كما
الصفحه ٣٣١ : إنما تأخذ فى التفصيل والترتيب فى نفسك مع
أخذك فى الجواب الصادر عن يقين منك بالعلم به قبل التفصيل
الصفحه ٣٤٧ : هذه القوى لشىء واحد ، مع أنها لا تجتمع معا فيه ، إذ بعضها لا
يحل الأجسام وبعضها يحلّها ، فتكون مع
الصفحه ٤٤ : المصنوع العام ، والصانع النوعى كالنجار هو الذى ينسب إليه المصنوع
النوعى ، والصانع المعين هو الذى ينسب إليه
الصفحه ٧٩ : مشتركة لا توجب مزاجا خاصا ، بل إنما توجب مزاجا خاصا فيها لأنها مع أنها غاذية
هى أيضا حيوانية فى طباعها أن
الصفحه ٨٢ : تكون قد لحقتها هذه
اللواحق.
فالحس يأخذ الصورة
عن المادة مع هذه اللواحق ، ومع وقوع نسبة بينها (٣) وبين
الصفحه ٨٤ : إذن أشد استقصاء وأقرب إلى البساطة من النزعين الأولين ،
إلا أنه مع ذلك لا يجرد هذه الصورة عن لواحق
الصفحه ١٠٨ : متوسطات (٨) وأنها أيضا مع ما تحدث ذوقا يحدث بعضها لمسا ، فيتركب من الكيفية الطعمية ومن
التأثير اللمسى شى
الصفحه ١٥٤ : ان البياض قد يحدث من غير هذا الوجه كما فى الجصّ فانه يبيضّ
بالطبخ فى النار وقد يبيضّ بالسحق والدق مع
الصفحه ١٧٥ :
طبيعته (١) وصار معه كشىء واحد فما الذى يقال فى الفلك ، إذا أبصرناه ، أترى الفلك
يستحيل أيضا إلى
الصفحه ١٨٦ : أصولهم أن يكون شبح « د » يرى مع شبح « ج » و « ب
» ويرى شبح « ج » من طرفى « ه » و « ب » من خطى
الصفحه ١٨٩ : « ج » حينئذ
لا شيئا واحدا بل شيئين اثنين. وأيضا يجب أن يتأدى شبح « د » مع شبح « ج » ويضعون
أن شبح « ب » متأد
الصفحه ٢١٠ : الماء فان كان المؤدى له
الهواء لا يكون الهواء مرئيا معه فيجب ان يكون قدر ما يحصل منه فى البصر لا يكون
الصفحه ٢١١ : موطن تسمى
الحس المشترك ، وفى آخر الخيال وهكذا. فوزان الوهم مع تلك القوى وزان النفس
الناطقة مع قواها