الصفحه ١٤٨ : لذاته فى الظلمة وفى الضوء جميعا. فإن
اتفق أن كان الرائى فى الضوء الذى يفعله (٥) رؤى ، وإن اتفق
أن لم يكن
الصفحه ١٣٩ : رؤى بريق وشعاع يخفى اللون لعجز البصر لا لخفائه فى نفسه ، وكأنه يفتر
البصر عن إدراك الجلى ، فإذا انكسر
الصفحه ٢١٨ : اجتماع يعرض لها وتضيّق من الثقبة. فإذا اتفق أن
ضاقت الثقبة يرى (٢) الشىء أكبر أو اتسعت (٣) رؤى أصغر ، أو
الصفحه ١٢٥ : الرابع : فى
تأمل مذاهب قيلت فى الالوان وحدوثها.
الفصل الخامس : فى
اختلاف المذاهب فى الرؤية (١) وابطال
الصفحه ١٢٨ : وجد بين البصر وبينه شىء كالهواء والماء رؤى ضرورة من غير حاجة إلى
وجود ما يحتاج إليه الجدار الّذى لا
الصفحه ١٨٤ : بالتمام ، بل ترى منه
نقط عند الحس متفرقة لا صورة كاملة وإن رؤى أحدهما أتم رؤى الاخرى بحسبه أنقص ،
وليس
الصفحه ١٩٤ : الرؤية. فقد بينا ذلك أيضا ، فإن عندهم أن أجزاء المنعكس
تجتاز على المبصر (٢) المنعكس عنه اجتيازا ، فيجب أن
الصفحه ٢٠٤ : الخارج رؤيا معا فى جزء من
الناظر واصحاب الشعاعات يقولون انّه ينبعث اسباب الرؤية من الرائى وتصل الى المرئى
الصفحه ٢٠٨ :
الفصل الثامن
فى سبب رؤية الشىء الواحد
كشيئين
لنقل فى سبب رؤية
الشىء الواحد كشيئين فإنه موضع
الصفحه ٢١٠ : حتى
يرى الشىء الواحد واحدا فان عارض عارض يمنع عن التفافهما كذلك بل تعدد السهمان رؤى
الشىء الواحد شيئين
الصفحه ٣٦٧ : الالوان وحدوثها ................... ١٥١
الفصل
الخامس : فى اختلاف المذاهب فى الرؤية وإبطال
المذاهب
الصفحه ٥٨ : الاجسام ، متعلق
بالمتأدية. وقوله فى الاجسام الشفافة ، بيان للواسطة فى الرؤية كالهواء الشاف. ثم
انّ قوله
الصفحه ٨٧ : كل شكل عنده ملموس ولا يكون عنده شكل مخصوص
بالرؤية ، وشكل مخصوص بالذوق مثلا. فعلى هذا يجوز أن يلمس هذا
الصفحه ١٢٦ : رؤية الشىء الواحد كشيئين.
الصفحه ١٢٩ :
المصباح ، فإن
أحدهما يمنع عن أن يفعل الثانى فيما هو بينهما ، وكذلك يحجب البصر عن رؤية
ماورا