الصفحه ١٦٨ :
لا يزال ينتقل (١).
وقالوا : ومما يدل
على صحة هذا أن الناظر (٢) الذى للإنسان قد ينطبع فيه شبح
الصفحه ٢٧٤ :
فإن كان ذلك فى
النفس الكلية التى للسماء والعالم جاز أن يكون مؤثرا فى طبيعة الكل ، وإن كان فى
نفس
الصفحه ٣٠٦ : .
ونقول : (١) إن الأنفس الإنسانية لم تكن (٢) قائمة مفارقة
للأبدان ثم حصلت فى البدن (٣) ، لأن الأنفس
الصفحه ٣٢٥ :
النتيجة والمحدود
يكون دفعة (١).
والعقل ليس عجزه
عن تصور الأشياء التى هى فى غاية المعقولية
الصفحه ٥٨ :
فالمدركة من خارج
هى الحواس الخمس أو الثمانى (١) :
فمنها البصر وهى
قوة مرتبة فى العصبة المجوفة
الصفحه ٢١٢ :
أليتى الدودة ،
فاتصلت بالروح الحاملة للقوة الوهمية بتوسط الروح الحاملة للقوة المتخيلة التى
تسمى فى
الصفحه ٢١ :
أن تكون فى نفسها
لا فى موضوع ألبتة ، وقد علمت ما الموضوع.
فإن كان كل نفس
موجودة لا فى موضوع
الصفحه ١٤٨ :
ولحضوره وهو
المضىء ، وثانيهما ماليس كذلك. ثم قسم هذا بقسمين : أحدهما ما يشترط فى رؤيته
الضوء مع
الصفحه ١٨٧ :
ملاقيا للفاعل (١) الذى يفعل بالملاقاة وجب أن ينفعل عنه. فإن الحكم فى خروج التهيّآت الطبيعية
التى
الصفحه ٢١٤ :
من خارج ، إذ لم
يتحد الخطان الخارجان منهما إلى مركز الجليديتين نافذين فى العصبتين ، فلهذا السبب
الصفحه ٣٥٤ :
فلنضع القوة النباتية فى الحيوان مخالفة للقوة الحيوانية فيه ، كأنّ كل واحدة
منهما نوع محصّل منفرد بنفسه
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الفن
السادس من الطبيعيات
قد استوفينا فى
الفن الأول الكلام على الأمور
الصفحه ١٩ :
لكنا نقول : إنه
لا شك لنا فى أن هذا الشىء ليس بجوهر بالمعنى الذى يكون به الموضوع جوهرا ، ولا
أيضا
الصفحه ٨٦ : ، وعند إنسان مريض مرا. فهؤلاء هم
الذين جعلوا الكيفيات المحسوسة لا حقائق لها فى أنفسها ، إنما هى أشكال
الصفحه ١٧٦ : فرج فيها ولا فطور عرف أن ذلك مستحيل لا يمكن وأنه لا يمكن
أن ينفذ فيها هذا الخارج ، بل كيف ينفذ هذا