الصفحه ٩٨ :
قدمناه هناك فلاحظ.
ونحو هذه الصحيحة
مرسلة الصدوق (٤) المتحدة مع هذه في المضمون ، فإنه مضافاً إلى ضعف
الصفحه ١٣٥ : كل أحد كنصف الليل وطلوع الشمس أو غروبها ونحو ذلك ، مع أن تجلل
الصبح وبدوّ الضياء ونحو ذلك مما وقع في
الصفحه ١٤٩ : .. » إلخ صريح فيما ذكرناه من
كون التحديد ناظراً إلى المبدأ.
ونحوها في الدلالة
صحيحة عبد الله بن سنان عن
الصفحه ٢٠١ :
أن عدم التبين إذا كان مستنداً إلى مانع خارجي من وجود غيم أو ضباب أو عجاج أو عمى
ونحو ذلك من موانع
الصفحه ٢١٢ : المشترك ثم جنّ أو مات بعد مضي مقدار أربع ركعات
ونحو ذلك
الصفحه ٢٢٨ : الأوّل يكون أفضل. إلا إذا كان هناك
معارض كانتظار الجماعة أو نحوه
الصفحه ٣٢١ : المسجد ، أو أداء الدين
المطالب به مع القدرة على أدائه ، أو حفظ النفس المحترمة أو نحو ذلك (٣) وإذا خالف
الصفحه ٣٥١ :
متعلق النهي ،
فيكون المنهي عنه في الحقيقة هو ذات الصلاة ، والتطوع أو التنفل ملحوظ على نحو
العنوان
الصفحه ٣٨٧ : معرفة القبلة من طرق أُخر كمحاريب المساجد ونحوها وعدم الاقتصار
في استعلامها من الشمس ونحوها ، ولو كان
الصفحه ٣٨٨ : تمكنه من معرفة استتار القرص لغيم ونحوه على الظن
والإفطار معه كصحيحة زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام في
الصفحه ٣٨٩ : العلم وما بحكمه من بينة ونحوها.
لكن لا سبيل إلى
الأول ، فإن لسان هذه النصوص تفرغ عن محض الطريقية من
الصفحه ٤٤٠ : وبغداد ونحوها خلف المنكب الأيمن ، والأحوط أن يكون ذلك في
غاية ارتفاعه أو انخفاضه. والمنكب ما بين الكتف
الصفحه ٤٤٢ :
نحو الجنوب فالجدي على قفاه ، أو الشمال فقبال وجهه ، أو المشرق فعلى يساره ، أو
المغرب فعلى يمينه
الصفحه ٤٤٤ : نحو الكعبة من الجوانب الأربعة ، حيث يكون الجدي بالنسبة
إليه وإلى البلدان الواقعة خلفه على قفاه تارة
الصفحه ٤٤٩ :
ونحوه من البلاد التي قبلتها نقطة الجنوب ، بل هي علامة لأوساط العراق أيضاً
كالكوفة وبغداد وحلة وما والاها