الصفحه ٤١٧ :
تسعين درجة فحيث
إنها لا ميلان ولا انحناء لها نحو الجنوب بل يتشكل من الخط الممتد منهما إلى مركز
الصفحه ٤٨٤ : فيهما ، والذبح والدفن ونحوها تارة يفرض حصول الظن في
موردها وأُخرى لا.
أما في الأول فلا
مانع من العمل
الصفحه ٤٢٩ : هاتين النقطتين ثابتتين وأوصل
بينهما بخط هو خط الاستواء ، ثم حرّك الكرة نحو الجنوب يسيراً ، فلا محالة
الصفحه ٤٣٠ : : أن تفسير الجهة بما ذكره لا دليل عليه ، فالاجتزاء في تحقق
الاستقبال بالاتجاه نحو أي نقطة من نقاط الخط
الصفحه ٤٣٣ : جنوبها كما يظهر ذلك بوضوح لمن يصلي
في المسجد الحرام ، فإنه لو اتجه نحو الجنوب عند استقبال الكعبة فالجدي
الصفحه ٨٣ :
في يوم الجمعة أو
في السفر فانّ وقتها حين تزول » (١) ونحوها رواية سعيد الأعرج (٢).
وبالجملة
الصفحه ١٤٨ : : بعد الزوال بقدم أو نحو ذلك إلا في
يوم الجمعة أو في السفر فان وقتها حين تزول » (١).
ومنها
: موثقة
الصفحه ٤٠٧ : والتيمم والوضوء
والمرض والصحة ونحو ذلك ، ثم حصل أحد الأعذار المانعة من التكليف بالصلاة كالجنون
والحيض
الصفحه ٤١٦ : منحنية
نحو القطب على ما تقتضيه كرؤية الأرض ، فالخط الممتد من مقاديم من يصلي فيها بعد
توجهه نحو البيت
الصفحه ٤١٨ :
من الأطلال
والأجبال ونحوها كان يرى الكعبة ويشاهدها ، ونحوه من يكون البعد بينه وبين البيت
أزيد من
الصفحه ٤٢٨ : وفرضنا خطاً مستقيماً متصلاً بينهما على نحو يمرّ بسطح الكعبة
فهذا الخط هي جهة الكعبة ، وحينئذ فالمصلي
الصفحه ٤٣٢ :
عرفت ، وبما أن
نسبة قوس الجبهة التي هي المناط في تحقق الاستقبال والاتجاه نحو الشيء عرفاً إلى
الصفحه ١٧ : ) (٢) ونحو ذلك ، لكن الوجوب في أمثالها قد ثبت من الخارج بدليل
مفقود في المقام ، وإلا فهذه الكلمة في حدّ نفسها
الصفحه ٤٩ : » (٢) ونحوها غيرها مما يظهر منه أنّ السقوط على سبيل العزيمة
كما يفصح عنه ما في ذيل رواية الحنّاط من قوله
الصفحه ٨٦ : أراد التوسعة في بيان وقت الفضيلة مع اختلاف مراتب الفضل
على النحو الذي عرفت.
ويشهد لذلك قوله