الصفحه ٣٢٣ : الرأس إلى
الرجل ثم يدور به على القبر حتى يرجع إلى الرأس ثم يرشّ على الوسط ما يفضل من
الماء. ولا يبعد
الصفحه ٣٢ : التيمم أو يدفن من غير غسل ، كما إذا لم يكن
عنده مماثل ولو من الكتابي ولا محرم ، فإنّه يدفن من دون غسل كما
الصفحه ٣١٠ : أحدهما فوق الآخر وفيه من
الحزازة ما لا يخفى ، وهذا بخلاف ما إذا دفنا في قبر واحد ، لعدم اتصال أحدهما
الصفحه ٣١١ :
ومنها
: أن الميِّت أحق
بالقبر بدفنه فيه فالدّفن الثاني تصرف فيما هو حق الغير وهو غير جائز.
وفيه
الصفحه ١٧٧ : .
العاشر : قيل :
ينبغي أن يمنع الكافر والمنافق والفاسق من التشييع.
إلى هنا
نختم الكلام في هذا الجزء من
الصفحه ٣٢٤ : بنحو ما ذكر ، فان هذا التلقين يوجب عدم سؤال النكيرين منه ، فالتلقين يستحب
في ثلاثة مواضع : حال الاحتضار
الصفحه ٢٦٨ : من لم يصل عليه قبل أن يدفن وجبت الصلاة عليه بعد دفنه وفي قبره بلا
فرق في ذلك بين استناد ذلك إلى
الصفحه ١٧٤ : أن يوضع إحداهما في جانبه الأيمن من عند الترقوة إلى ما بلغت ملصقة ببدنه ،
والأُخرى في جانبه الأيسر من
الصفحه ٢٠٠ :
ووضعه في القبر
على نحو وضعه خارجه للصلاة (١) ثم بعد الصلاة يوضع على كيفية الدّفن.
[٩٤٥]
مسألة
الصفحه ٣٠٩ : فيه ، لأنها من الصلاة بين القبور وهي مكروهة ،
نعم لو دفن في المسجد على نحو لا يصدق عليه عنوان القبر
الصفحه ٥٢ : يقتضي الإجزاء كما مرّ.
بل لو تمكّن
المكلّف في مفروض الكلام من التغسيل المأمور به قبل خروجه عن قبره لا
الصفحه ٢٦٤ : إعادتها واجدة لما يعتبر فيها.
لو لم يصل على الميِّت حتى
دفن
(٢) الكلام في هذه
المسألة يقع من جهتين
الصفحه ٣٨٣ :
الأذن في الدفن؟..................................... ٣٦٧
حكم دفن الميت في قبر
ثان لو خرج من قبره
الصفحه ٣٢٥ : لا إله إلاّ الله ، واحشرنا في زمرة من قال لا إله إلاّ
الله ، محمّد رسول الله عليّ وليّ الله
الصفحه ٣٥٦ :
به بعد ترخيص
الشارع فيه واقعاً (١).
ثم إن هذا كله
بالإضافة إلى غير مالك الأرض من سائر المكلفين