الصفحه ٥٧ : النسبة فقد عرفت سابقا :
أن نسبتها إلى النسب الحقيقية نسبة العنوان إلى المعنون. فتدبّر جيّدا.
١٩
ـ قوله
الصفحه ٦٣ : صدورية ، وكم فرق بين نسبة البعث والبعث الواقع نسبة ، فتدبره ، فإنه دقيق ،
وبه حقيق.
٢٥
ـ قوله [ قدس سره
الصفحه ٦٤ :
بالعين ـ مثلا ـ فالفرق بين مفهوم لفظ المشار إليه ولفظ ( هذا ) هو الفرق بين
العنوان والحقيقة ، نظير الفرق
الصفحه ٧٥ : المنكشف صورة
مثله ، لا صورة شخصه ، فتدبره ، فإنه حقيق به.
٣٥
ـ قوله [ قدس سره ] : ( لا وجه لتوهّم
وضع
الصفحه ٧٩ : ـ علامة للحقيقة ؛ إذ لا يزيد الحمل على
__________________
(١) الكفاية : ١٩ /
٨.
الصفحه ٩٩ : ، والكلام في الثاني.
وائتلاف حقيقة
الكمّ المنفصل من الوحدات مخصوص به ، فلا يتصور في
الصفحه ١٠٣ : إلى تمام نفس الحقيقة ونقصها وراء الابهام الناشئ فيه عن الاختلاف في
الافراد ، بحسب هوياتها ). انتهى
الصفحه ١٠٤ : متعددة
في الوجود لمقولة واحدة ، وقد عرفت سابقا (١) أن ائتلاف حقيقة
شيء من الوحدات مخصوص بالكم المنفصل
الصفحه ١٠٨ : لكون إيجاد العنوان بإيجاد
معنونه ، ومعنون العنوان المزبور الصلاة التي تعلّق بها الطلب الحقيقي ؛ لأنّ
الصفحه ١١٢ :
يجري فيه ما ذكرنا
من تعلّق الأمر به حقيقة من طريق الغرض ، وإن كان بلحاظ الوضع لعنوان المطلوب
كذلك
الصفحه ١٢٠ : حقيقة مع هذا الفرد ، فيصح التمسك
بإطلاقها عند اجتماع الشرائط. ومن الواضح انتفاء العلم بالاتحاد بانتفا
الصفحه ١٢٢ : أن المتبادر هو المعنى بما له من الوجه حتى ينفعنا.
فتدبره ، فإنه حقيق به.
٦٩
ـ قوله [ قدس سره
الصفحه ١٢٣ : الصحيحة.
وتحقيق
الحال : أنّ المركّب
على قسمين : حقيقي ، واعتباري. والأوّل ما كان
الصفحه ١٢٦ : :
الاولى ـ أنّ حقيقة المعنى ـ في حد ذاته ـ لها فردان ، نظير
النزاع المعروف
__________________
(١) جا
الصفحه ١٣٤ : ايجاد الملكية الحقيقية ، إلا أن ايجاد الملكية أمر ، وإمضاء العرف أو الشرع أمر
آخر ، فإن أمضاه الشارع أو