الصفحه ١٤٣ : بالمشخّص كالمشخّص الحقيقي الذي
يوجب زواله وانعدامه زوال الطبيعة وانعدامها ؛ لوجودها بوجود شخصها وفردها
الصفحه ١٥٠ :
قلت : أما على القول بصحة استعماله فيهما حقيقة فواضح ؛ لأنّ
الاستعمال في مجموع المعنيين بنحو الجمع
الصفحه ١٥٢ : ما سيجيء (١) ـ إن شاء الله تعالى ـ فتدبّره ، فإنه دقيق ، وبه حقيق.
٩٢
ـ قوله [ قدس سره ] : ( بل
الصفحه ١٦٤ :
الكلام في
مسألة المشتق
٩٨
ـ قوله [ قدس سره ] : ( اختلفوا في أن
المشتقّ حقيقة في خصوص ما تلبس
الصفحه ١٧٠ : يصدق عليه حقيقة
وبلا عناية أنه تلبس بالمبدإ ، تلك الهوية الواقع فيها المبدأ ، وهذه الهوية هي
الذات
الصفحه ١٨٤ :
نهج واحد من حيث
الاستعمال في معنى مطابقة الذات المتلبسة حقيقة بالقتل ، لا أن التلبس والنسبة أعم
من
الصفحه ١٨٦ : ] بأن الربط الملحوظ بينها وبين الذات ربط
تبعي لا بالذات ، بمعنى أنّ حقيقة الربط ـ أوّلا وبالذات ـ بين
الصفحه ١٩٠ :
المتلبّس بالمبدإ حقيقة ، إلا أن الغرض من الحمل عند المعرفية ليس إفادة اتحاد
الموضوع مع مفهوم المحمول في
الصفحه ١٩٥ : يعقل معنى بسيط يكون له الانتساب حقيقة إلى الصورة
المبهمة المقوّمة لعنوانيّة العنوان ، ومع ذلك يصدق على
الصفحه ٢٠٧ : ، بل هو محفوظ في
جميع المراتب ؛ لأنّ ذلك يصحّ في الجزئيات الحقيقية ، فإنها غير قابلة للتقييد.
بخلاف
الصفحه ٢٢١ : ) (١).
المحكيّ
عن العلاّمة الدواني : أنه لا
فرق بين المشتقّ ومبدئه الحقيقي دون مبدئه المشهوري ـ وهو المصدر ـ إلاّ
الصفحه ٢٣٢ :
أشرنا إليه هو الهوهوية والاتحاد ... الخ ) (٢).
ملاك الحمل الذاتي
هو الهوهوية بالذات والحقيقة
الصفحه ٢٣٤ : العلة ، فتدبّره
، فإنه دقيق.
فلا بدّ من جهة
وحدة حقيقية بين مبادي الذاتيات ؛ حتى يصحّ حمل أحدها على
الصفحه ٢٥٠ : ، فهو مصدر
بمعنى المفعول.
١٣٩
ـ قوله [ قدّس سره ] : ( ولا يبعد دعوى
كونه حقيقة في الطلب في الجملة
الصفحه ٢٦٣ : ـ والوجود الحقيقي ـ الذي حيثية ذاته حيثية طرد
العدم ـ منحصر في العيني والذهني ، غاية الأمر أن طرد العدم في