الصفحه ٤٢٣ : ................................................... ٢٠٣
عدم كون الناطق بفصل حقيقي ............................................... ٢٠٣
توصيف النفس
الصفحه ٤٤ : ) (١).
لا ريب في ارتباط
اللفظ بالمعنى واختصاصه به ، وإنما الإشكال في حقيقة هذا الاختصاص والارتباط ،
وأنه
الصفحه ٤٦ : من المفاهيم الاضافية المتشابهة الأطراف ؛ بحيث لو وجدا
في الخارج حقيقة كانا من حيثيات ما له مطابق في
الصفحه ٨٠ : أن التحقيق
يقضي بجعل الحمل والسلب علامة للحقيقة والمجاز ، فيما إذا كان صحة الحمل وعدمها
عند العرف
الصفحه ٨٤ :
واحد ، فتدبّر جيّدا.
٣٩
ـ قوله [ قدس سره ] : (
قد ذكر الاطراد وعدمه علامة للحقيقة والمجاز ... الخ
الصفحه ٨٦ : ، من
دون فرق بين الاستعمال الحقيقي والمجازي.
وما به يمتاز
الوضع عن الاستعمال كون الحكاية مقصودة على
الصفحه ٨٧ : لا حقيقة للوضع
إلا ذلك.
ويمكن
أن يقال : إن نحو حكاية
اللفظ عن معناه الحقيقي والمجازي واحد.
توضيحه
الصفحه ٩٧ : العلة المترتب عليها المعلول.
وكون حقيقة
التمامية متعينة بلحاظ ترتب الأثر مثلا ـ نظير تعين الجنس بفصله
الصفحه ١٠٦ : أنه ليس بجامع تركيبي حقيقة.
ومما
ذكرنا ظهر : أن الإيراد على
الجامع التشكيكي ـ بأن الزائد هنا ليس من
الصفحه ١٣٥ :
المعقول نفس
اعتبار الشرع أو العرف هذا المعنى لمن حصل له السبب ، كما أشرنا إليه (١) في تحقيق حقيقة
الصفحه ٢٠٣ :
١٢٠
ـ قوله [ قدس سره ] : ( بل يكون حقيقة
لو كان بلحاظ حال التلبّس ... الخ ) (١).
والقرينة
الصفحه ٢١٧ : ـ والحيوان الناطق ـ مثلا ـ واحدة ، لكن هذا
الواحد ـ بالمفهوم والحقيقة ـ ملحوظ على جهة الجمع ـ وانطواء المعاني
الصفحه ٢٣٧ : الحمل أوّليا ذاتيا ، فالمغايرة المعتبرة فيه بالاعتبار ،
والاتحاد المعتبر فيه بالحقيقة والماهية ؛ إذ
الصفحه ٢٤٣ : المطابق بالذات لهذه النعوت : إما نفس حقيقة الوجود ، أو حدّها الماهوي ، أو
حدّها العدمي اللازم لحدّها
الصفحه ٢٥٦ : ... الخ ) (٣).
مع أنه (قدس سره)
لم يستعبد أوّلا كونه حقيقة في الطلب والشيء.
والتحقيق ـ بعد
الاعتراف