الصفحه ٨٥ : على الحقيقة ، وإن لم يعلم وجه الاستعمال
على الحقيقة.
كما أن عدم
الاطراد في غير مورد ، يكشف عن عدم
الصفحه ١٢٧ :
في اشتراك الوجود
معنى ، فان صحة التقسيم هناك بلحاظ أن هناك حقيقة واحدة لها أفراد متحدة الحقيقة
الصفحه ٢٣١ : المحمول للموضوع.
ولا يخفى أن مثل
هذا المشتق يصدق على حقيقة البياض المأخوذ لا بشرط ، فلا مانع من دعوى
الصفحه ٣١٣ : على الحكاية الحقيقية
، بخلاف الكناية ، فإنّها لمجرّد الانتقال من الملزوم إلى اللازم ، فلا شأن لمضمون
الصفحه ٤٢١ : بيان الثمرة ....................................................... ١٢٠
المركب حقيقي واعتباري
الصفحه ٣٤ : يتوقف
حقيقته على تعيين حقيقة الموضوع ، إلا أنه لا برهان على اقتضاء وحدة الغرض لوحدة
القضايا موضوعا
الصفحه ٥٨ : ء؟
والجواب ما أسمعناك
في الحاشية المتقدمة من أن أنحاء النسب الحقيقة في حد ذاتها ـ مع قطع النظر عن أحد
الصفحه ٨١ : ، فان ذات الانسان والحيوان الناطق ـ مثلا ـ ، وإن كانت واحدة إلا أن هذه
الحقيقة الواحدة ـ المركبة مما به
الصفحه ١٠٠ : به عاقل ؛ ضرورة أن الصلاة أمر متكمّم ، لا أنّ حقيقتها حقيقة الكم
المنفصل.
وأما حديث تأثير
الصلاة
الصفحه ١٠٥ : .
والتحقيق : أنه إن اريد من الجامع التشكيكي ـ من حيث الزيادة والنقص
ـ ما يكون كذلك بذاته ، فهو منحصر في حقيقة
الصفحه ٢١٦ : المتقدّمة ـ :
إن الناطق ما له
نفس ناطقة ، والفصل الحقيقي مبدأ هذا العنوان ، فدخول الانسان في هذا العنوان
الصفحه ٢٢٨ : الاعتبار اللابشرطي؟
قلت : التحقيق فيه كما عن بعض الأكابر (٣) أنّ التركيب بينهما في المركّبات الحقيقية
الصفحه ٢٩٥ : عين الربط والفقر كانت
حيثية الاقتضاء والجاعلية عين الربط والفقر ؛ إذ لا تغاير بين الحيثيتين حقيقة
الصفحه ٢٩٦ :
الإطلاقي ، وهذه
جهة تلي الربّ ، وجهة انتساب إلى العبد ؛ حيث إنه أثر وجوده الحقيقي ، وهي جهة تلي
الصفحه ٣٠٩ : باب الأصل المزبور. فتدبر.
١٥٨
ـ قوله [ قدس سره ] : ( لا لإظهار
ثبوتها حقيقة بل لأمر آخر ... الخ