الصفحه ٦٩ :
قال بعض المفسرين : إنّ طيف الشيطان هنا
: وسوسته ، فعن ابن عباس في تفسيره للآية قوله تعالى
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآله
بالرسالة إلى عموم البشر ، قال تعالى : (
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ
الصفحه ٩٦ :
من سبقه أو كان في
عصره ، وهذا كسائر الأنبياء عليهمالسلام
مثل لوط الذي كان في عهد إبراهيم
الصفحه ١٣٦ : الذي تقدس بكونه موضع التكليم والتجلي ، قال تعالى : (
وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلَاثِينَ لَيْلَةً
الصفحه ١٩ :
التلقي للغيب في
مصدره.
فالأنبياء عليهمالسلام
ينقلون عن الأصل بالوحي الإلٰهي الذي يتلقونه عنه
الصفحه ١٤٠ :
رسولان (١)
: رسول ملكي يأخذ الوحي منه تعالى ويؤديه إلى الرسول الإنساني ، والرسول الإنساني الذي
الصفحه ١٤٦ : الإعجازية المتكاملة : القرآن الكريم ، وهذا الفصل الذي خصص للوحي المحمدي ينقسم إلى ثلاثة مباحث رئيسية ، وهي
الصفحه ٢٥ : المعجزات والإعلام ، فإنّه من الممكن الذي ليس بواجب عقلاً ولا ممتنع قياساً ، وقد جاءت بكونه فيهم
الصفحه ٨٤ : أنه
تعالى كَلَّم عباده من وراء حجاب فيما قصه من تكليمه موسى عليهالسلام
في طور سيناء ، وقد فهم
الصفحه ١٢٢ :
ذلك بجواب إسماعيل
لأبيه حين أخبره أنه رأى في المنام أنه يذبحه ، وقد ورد ذكر الرؤيا في القرآن
الصفحه ١٨٥ :
قولان (١)
:
الأوّل :
أنّه كان بخطاب من الله تعالى للملائكة ولإبليس.
الثاني :
أنّه تعالى أظهر
الصفحه ٢١٤ :
رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ ... ) (١).
الثاني :
إنّ الوحي إلى السماوات على الخصوص فيكون فيه
الصفحه ١٣٩ :
أن ينقل إليهم ما
يوحيه تعالى إليه بإذنه ، ولكن من التأويل البعيد أن يكون المراد تحديداً بالرسول في
الصفحه ٢٠٦ :
كما أَولى أُولي
العقول عقولهم (١).
ومن عجائب تصرف النحل الدالة على أن ذلك
بوحي وعلم إلٰهي لها
الصفحه ١٤٢ :
فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ
أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ .. ) (١).
٢ ـ
إنّ