الصفحه ١٦ :
بما يأتي من الأنباء
والحوادث ، وقد كان في جميع ما أخبر به صادقاً لم يخالف الواقع في شيء منها
الصفحه ٢١ :
الأولياء على بعض
الغيب بأن ( يلهم الله أولياءه وقوع بعض الوقائع في المستقبل ) (١).
وما ذُكِرَ
الصفحه ٢٩ : ، وطلقها ثلاثاً
لا رجعة له فيها ، وتمحص في عالم الغيب تمحيصاً دقيقاً بحيث لو انكشف له الغطاء لما ازداد
الصفحه ٣٧ : كل من هذه الطرق والأقسام
أشكال متعدّدة ستتبيّن لنا خلال البحث.
أما في الوحي إلى غير البشر فلا نجد
الصفحه ٤٨ : خلالها أن الإلقاء في خفاء أصل من أصول الوحي وأهم المعاني التي وردت فيه لغة وشرعاً.
وقد قال الشيخ الطوسي
الصفحه ٥١ :
وأهم هذه الروايات ما نقل من إلقاء
الشيطان في الوحي النازل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣ :
العلى .. (١).
وتمشّيا مع مذهب المعتزلة في تجويز
الخطأ والسهو على الأنبياء يفسر الزمخشري قوله
الصفحه ٥٨ :
وبالإضافة إلى ما مرّ من موارد إبطال
القصة يستفيد الباحث موارد أخرى لردها وإبطالها ، والاستناد في
الصفحه ٦٢ :
رابعاً ـ علامات الوحي الشيطاني :
يصور القرآن الكريم الشيطان في مواقف
كثيرة ، ويحدد معالم
الصفحه ٧٦ : ء المعنى إلى النفس في خفى بسرعة من الأمر (٣).
وفسر آخرون معنى الرمز في الآية
بالكتابة ففي رواية عن ابن
الصفحه ١٠٢ : على شكل ألواح على الطور ، قال تعالى : (
وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً
الصفحه ١١٥ :
٩ ـ
هارون عليهالسلام
: ذكر الوحي إليه في القرآن الكريم منفرداً ، قال تعالى : ( وَهَارُونَ
الصفحه ١٢٦ :
وإذا أنعمنا النظر في نص الآية المبينة
للتكليم في قوله تعالى : (
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن
الصفحه ١٤٠ : ء عليهمالسلام
فهي مخصوصة بهم لا تكون لغيرهم ولم يرد في القرآن الكريم ما يدل على حدوث المواجهة بين النبي البشري
الصفحه ١٦١ : تضعهم الأُمّة إلّا بالموضع الذي وضعهم فيه النبيّ صلىاللهعليهوآله
ولا تمنحهم اسماً آخر غير ( الطلقا