الصفحه ٨٣ : » (١).
وفي حديث أبي بصير عن الصادق عليهالسلام بعدما سأله عن الآية
فقال عليهالسلام
في حديثه : « .. فقال الله
الصفحه ١٩٩ : الصادق
عليهالسلام
في حديث جاء فيه : « .. إن الله تعالى لما قبض نبيه صلىاللهعليهوآله
دخل على فاطمة
الصفحه ٥ : عليَّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النار » ، وأما بعده صلىاللهعليهوآله ، فالحديث ذو شجون !
وبالرغم من
الصفحه ٢٢ : ظاهره جواز تصديق الكاهن وهو كفر (٢).
وفي حديث مساءلة الزنديق من الإمام
الصادق عليهالسلام
برواية هشام
الصفحه ٢٤ : استناداً على هذا العلم بعض علمائنا.
قال الشيخ الأنصاري في المكاسب في حديثه
عن علم النجوم والتنجيم
الصفحه ٢٥ : ء.
والمعتزلة بأسرها على خلافنا جميعاً فيه
سوى ابن الأخشيد ، ومن اتبعه يذهبون فيه إلى الجواز.
وأصحاب الحديث
الصفحه ٢٦ : الإخشيد من المعتزلة ، وأصحاب الحديث في الصالحين والأبرار.
وبنو نوبخت من الإمامية يمنعون ذلك
ويوافقون
الصفحه ٥١ : الحادثة نفسها فقد نقلت تفاصيلها
العديد من كتب التفسير والحديث العاميّة ، وتتلخص الروايات في : أن رسول الله
الصفحه ٥٢ : ٣ : ٤٦١.
وتأويل مختلف الحديث / ابن قتيبة : ١٦٨
، والمعجم الكبير / الطبراني ٩ : ٣٥ ، و ١٢ : ٤٢ ، والطبقات
الصفحه ٥٧ : أنّ المأمون العباسي قد
عيّر بعض أصحاب الحديث من الحشوية على روايتهم لأكذوبة الغرانيق فقال لهم في جملة
الصفحه ٦١ : )
أي في حديثه ويُعَدُّ هذا الرأي لابن عباس من أحسن الوجوه في تفسير الآية (٢).
وقد أورد المفسرون
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام في حديث جاء فيه : «
.. الرسول الذي يأتيه جبرئيل قبلاً فيكلمه ، فيراه كما يرى الرجل صاحبه ، وأما
الصفحه ٩٩ : »
(١).
وفي حديث ابن أبي يعفور ، عن الإمام
الصادق عليهالسلام
: «
سادة النبيّين والمرسلين خمسة وهم أولو العزم
الصفحه ١٣١ : : أنبيٌّ مرسل هو ؟ فأجاب صلىاللهعليهوآله
: «
نعم نبي مكلَّم ». وقد تأول بعض
المفسرين هذا الحديث فقالوا
الصفحه ١٥٦ : بصيغة التنزيل إذا كان الحديث في مقام البيان عن القرآن كوحدة متكاملة بمعنى الكتاب كاملاً دفعة واحدة ، قال