الصفحه ٧٤ : بالآية من قوله تعالى : (
فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن
سَبِّحُوا
الصفحه ١١٣ : نوحاً عليهالسلام
أنه لن يؤمن به أحد من قومه في المستقبل ) (٤).
ونوح عليهالسلام
هو أول الأنبياء أولي
الصفحه ١٢١ : صدق الرؤيا ، وكقوله تعالى : ( وَإِذْ
نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٧٩ : امتدت إليها وعبثت بها فعادت الرسالات السابقة رسالات دعوات قومية تدعو إلى تمجيد من أُنزِلت فيهم أكثر من
الصفحه ٢١٨ : ........................................................... ٧٣
أ ـ وحي زكريا عليهالسلام إلى قومه .................................................. ٧٣
الصفحه ٢١٣ : ألهمها ) (٢).
إلّا أن الشريف الرضي يستبعد بشدة أن
يكون ذلك الوحي للأرض على سبيل الإلهام لأنه إذا كان
الصفحه ٦٩ : : (
إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ .. )
الآية قال : إذا وسوس إليهم الشيطان ، وبذلك أيضاً قال السدي والحسن وأبو عمرو
الصفحه ٥٩ :
الشيطان وآثاره
ووساوسه هو بالاستعاذة بالله منه ، لأنّ الشيطان خنّاس إذا ذُكِر الله خنس.
وهو
الصفحه ٢٨ : الشرعيات كالآيات والدعوات المأثورة ، لأنّه باطل في نفسه مع عدم تدين الساحر أصلاً ، وإمكان نقض سحره ، ولا
الصفحه ٤٣ :
لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ ) (١).
وهم لايستطيعون لأنّ الوحي الإلٰهي محروس محفوظ من وصولهم إليه
الصفحه ٥٨ : حراسة للمعجزة من أن تتموّه بالباطل ، لأنّ الله تعالى إذا أراد أن يدل بها على صدق الصادق أخلصها بمثل هذه
الصفحه ١٣٩ : مخاطبة الأنبياء لأممهم أو قراءة قراء الوحي على الناس يخرج من طرق الوحي ـ لأنّ الآية في مقام الحصر ـ أهم
الصفحه ١٣ : البحث أن هذه
النسبة ضرورة لا بديل آخر عنها ، لأنّه بلا نسبة الوحي بكلّ ما يمثَّله ويحمله من خصائص إلى
الصفحه ٢٠ : ، لأنّ الذين تضاف إليهم الكرامات ، وإن كانوا أولياء فليسوا برسل ، ولأنّ أصحاب الكهانة والتنجيم أبعد شي
الصفحه ٤٢ : ينتسب وحيه إلى غيره ، ولا تكون له أية صلة بالله تعالى ، لأنّه يقف في مقابل الوحي الإلٰهي
ويتناقض معه