الصفحه ٧٧ : فيفهم أن المراد : سبحوا الله وادعوه ، والملاحظ أن كل الوجوه السابقة في تفسير معنى وحي زكريا عليهالسلام
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله
ما أوحى.
وقد نقل الطبري في تفسيره الآية عن ابن
زيد وغيره هذا الوجه فيها ، واعتبره أولى الأقوال
الصفحه ٦٩ :
قال بعض المفسرين : إنّ طيف الشيطان هنا
: وسوسته ، فعن ابن عباس في تفسيره للآية قوله تعالى
الصفحه ١٨٩ : يتميز عمن سبق في
تفسيره للوحي الملقى إلى الحواريين ، إذ يرى أن ذلك ( يأخذ معنى كلام عادي موجه إليهم
الصفحه ٨ :
المحسوسةِ الماديَّةِ
وهي مظاهرُ مشابهةٌ لما يقومُ هذا العلمُ بمحاولاتٍ في التفسيرِ للوصولِ إِلى
الصفحه ٢٠ : ء عن الارتضاء وأدخله في السخط (٣).
وأكد الفخر الرازي في تفسيره هذا
الاختصاص بالاصطفاء للرسالة في
الصفحه ٢٠٩ : ، فيكون ما يظهره الله تعالى فيها من ذلك قائما مقام الإخبار ونائباً عن النطق باللسان (٢).
وهذا ما أكده
الصفحه ٦١ : )
أي في حديثه ويُعَدُّ هذا الرأي لابن عباس من أحسن الوجوه في تفسير الآية (٢).
وقد أورد المفسرون
الصفحه ٥٢ : ، والجامع لأحكام القرآن / القرطبي ١٢ : ٨١ ، وزاد المسير في علم التفسير / ابن الجوزي ٥ : ٣٠٢ ، وتفسير القرآن
الصفحه ٢٨ : يجوز فعله إلّا إذا توقّف عليه واجب أهم من السحر نفسه (٢).
وفي تفسير القمي في قوله تعالى : (
إِنَّ
الصفحه ٢٠٥ : لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَىٰ مَا
هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ )
(٤).
وبالنظر في مجمل الآرا
الصفحه ٢١٣ : عزّ وجلّ في الموات قدرة لم يُدرَ ما هي ، لم يأتِها
رسول من عند الله ولكن الله تعالى عرفها ذلك : أي
الصفحه ١٦١ : عن رؤيا إبراهيم عليهالسلام
أنّه سيذبح ولده بأنّه لو لم يأمره الله تعالى في اليقظة بواسطة الملك مثلاً
الصفحه ١٠٠ : تعالى : (
وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا )
(٣).
د ـ
موسى عليهالسلام
وقد وردت نسبة الكتاب له في نحو من
الصفحه ١١٧ : فسر مجاهد ـ كما
مر سابقاً ـ الوحي في الصورة الأولى بأنه ما كان إتيان داود عليهالسلام
الزبور وهو كتابه