الصفحه ١٥ : يتحجّر في زاوية من زوايا التاريخ ليفقد سمة التجدّد والابداع كما هو الحال في تاريخ فقه العامة.
كما امتاز
الصفحه ١٦ : وتفاصيلها » (٢).
وقد حرصت المدرسة الفقهية الإمامية ـ خلافاً
للمدارس الأُخرىٰ ـ علىٰ فتح باب الاجتهاد منذ
الصفحه ١٨ : مطّرد في مكتبة التشيّع راجع إلىٰ فتح باب الاجتهاد علىٰ
مصراعيه » (١).
خامساً : هيكلية الفقه الإمامي
الصفحه ٧٧ :
الباب الثاني المعاملات
يهدف فقه المعاملات في الشريعة الإسلامية
إلىٰ تنظيم شؤون الناس الاقتصادية
الصفحه ١٠١ :
الثاني والعشرون ـ الوصية :
الوصية في اصطلاح الفقهاء : تمليك عين أو
منفعة ، أو تسليط على تصرف بعد
الصفحه ١٠٨ : ، والحاق الولد بأبيه ( الزوج ) ، كل ذلك بشروط معينة ذكرت في الكتب الفقهية المطولة
الصفحه ١٣٣ : المجتمع من أن تسود فيه الفوضىٰ والاضطراب.
وأسباب الحدود كما ذكر الفقهاء ستة عشر سبباً
كما يلي
الصفحه ١٣٨ : بشكلها الصحيح (١).
وبهذا نكون قد أعطينا القارئ تصوراً اجمالياً
للفقه الإسلامي المستمد من مدرسة آل محمد
الصفحه ١٠ :
ثانياً : دور الفقه في الحياة
اتّسمت الشريعة الإسلامية بأنها عالمية في
كل جوانبها تبعاً لعالمية
الصفحه ١١ : تطرأ على المجتمع الإسلامي حيث أوكل تشخيص الموضوع إلى الفرد في ما يخصّه وإلى الفقيه الجامع للشرائط فيما
الصفحه ١٧ : المظفر ، مشيراً إلى أهمية الاجتهاد ودوره في الفقه الشيعي الإمامي : « أمّا علماء الشيعة الإمامية فأنهم
الصفحه ٢٠ :
فصلاً مستقلاً به ، مراعين
بذلك الاختصار والاقتصار على المطالب الفقهية المهمة وترك ما عداها ، مع
الصفحه ٢٤ : :
كما ذكرنا الأشياء التي تسمى في الكتب الفقهية
بالأعيان النجسة ، لا بد أن نذكر الأشياء التي تطهّر ما
الصفحه ٢٦ : من الشيعة. وقال جمهور الفقهاء والمفسرين : فرضهما الغسل.
ثم قال : وحجة من قال بوجوب المسح مبنية
على
الصفحه ٢٩ : : من كان يقول المسح على الرجلين ؟ فقال : فقهاء كثيرون.
وعن ابن جريج قال : أخبرني عمرو بن دينار
أنه