الصفحه ١٢٢ :
الشارع ، كأن يخرج شرفة
عليه أو في أرضه بحفر سرداب تحته ، ولكن كل ذلك مشروط بعدم الإضرار بحق
الصفحه ١٢٦ :
سابعاً ـ الذباحة :
ويشترط في الذباحة تحقق جملة من الشرائط
حتى تصح ويحل أكل الحيوان المذبوح ؛ لأن
الصفحه ٤٥ : البوادي وغيرها. ولابد فيها أيضا أن لا يكون بين الإمام والمأموم حائل ، وكذا بين بعض المأمومين والبعض الآخر
الصفحه ٤٩ :
في الصلوات ، وهي :
١
ـ الجمع بين الصلاتين :
إن المراجع للكتب الفقهية للمذاهب الاُخرى
سوف يجد
الصفحه ٤٤ : الاحرام ، والقيام المتصل بالركوع ، والركوع ، والسجود. واما البقية فهي ليست بأركان. (١)
ب ـ لا بد في
الصفحه ٤٦ : الحالة لا يُقصر في السفر.
و ـ أن لا يكون ممن بيته معه في سفره كأهل
البوادي الذين ينقلون خيامهم معهم من
الصفحه ٦٠ :
خامساً ـ من رُخِّص له الافطار في شهر رمضان :
جدير بالذكر ان الشريعة الإسلامية رخصت الإفطار
الصفحه ٨١ :
علا التصرف في مال الصغير
بالبيع والشراء وغيرهما (١).
٤ ـ شروط العوضين :
هناك جملة من الشرائط
الصفحه ٩٤ :
ويعتبر في الضامن والمضمون
له : البلوغ ، والعقل ، والاختيار ، وعدم السفه ، وعدم التفليس في خصوص
الصفحه ٩٨ :
يترتب على ما قام مقامه أو أفاد فائدته ، ويعتبر في المتصالحين : البلوغ ، والعقل ، والاختيار والقصد ، وعدم
الصفحه ١٧ : في مسجد المدينة كأبان بن تغلب حينما قال له : «
اجلس في مسجد المدينة وافت الناس فأني أُحب أن يُرىٰ في
الصفحه ٢٧ :
بالجر ، وقرأ نافع وابن
عامر وعاصم في رواية حفص عنه بالنصب.
فنقول : أما القراءة بالجر فهي تقتضي
الصفحه ٤٨ : بأختلاف السبب ، فمثلاً وقت صلاة الكسوفين من حين الشروع في الانكساف إلى تمام الانجلاء ، وأما الزلزلة فبعدها
الصفحه ٥٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله الظهر فآخِذ قبضة من
حصى في كفّي لتبرد حتى أسجد عليها من شدة الحر
الصفحه ٧٢ : للملوك والقواد.
كما رفض ـ بذات الوقت ـ اضطهاد أصحاب المعتقدات
الدينية التي ارتضت العيش بسلام في داره