الصفحه ٧٤ : بأن يدافع عن الإسلام والمسلمين إذا ما تعرض المسلمون إلى هجوم من قبل الأعداء ، ولا يحتاج إلى إذن من
الصفحه ٥٩ :
، وإيصال الغبار الغليظ إلى الحلق ، ورمس الرأس في الماء ، والاحتقان بالمائع ، وتعمد القيئ.
وارتكاب أي من
الصفحه ٦٢ : الذهاب
إلى بلده فيدفع له ما يكفيه لذلك.
ولابد من توفر بعض الشرائط العامة في مستحق
الزكاة وهي : الإيمان
الصفحه ١٢٤ :
تلك ، وأمّا لو تساوت
الديون والأموال فلا يحجر عليه. وفي خلال الحجر ينفق على المفلس وعياله من ماله
الصفحه ١١٨ :
، فإنه يجوز أخذه على كراهة. واللقطة إما أن تكون مالاً حقيراً ، وهو ما كان أقلّ من الدرهم الشرعي ، أو
الصفحه ١١ : تطرأ على المجتمع الإسلامي حيث أوكل تشخيص الموضوع إلى الفرد في ما يخصّه وإلى الفقيه الجامع للشرائط فيما
الصفحه ١٣٥ :
الضرر ، من دون حاجة
إلى الرجوع إلى الحاكم الشرعي.
١١ ـ السحر : وهو يوجب القتل إذا كان الفاعل
الصفحه ٢٤ : انتحل ديناً غير الإسلام أو انتحل الإسلام ولكنه جحد ما يعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى انكار
الصفحه ٨٧ : من لبنها إلى ما شابه ذلك. ويجوز الاستيجار للنيابة عن الأحياء والأموات في العبادات التي تشرّع فيها
الصفحه ١١١ : ، والمباراة مع الاستمرار على البذل ، والمطلقة ثلاثاً بينهما رجعتان. وأما غير ذلك فهو من الطلاق الرجعي الذي
الصفحه ٩٩ :
العشرون ـ الهِبَة :
وهي تمليك عين مجاناً من دون عوض ، وهي من
العقود التي تحتاج إلى إيجاب وقبول
الصفحه ٤٥ : لابد من تحقق بعض الشرائط حتى ينتقل تكليف المسافر من أربع ركعات إلى اثنتين. وهي :
أ ـ قصد المسافة وهي
الصفحه ٨٠ : البائع والمشتري ما يلحق المبيع من الأضرار على تفصيل في ذلك. ويصح كذلك للأب والجد للأب وإن
الصفحه ٨٥ : .
ومن المعلوم أن الشراكة في شيء من الأشياء
إذا لم تكن مبنية على انسجام بين الشريكين فسوف تؤدي إلى العديد
الصفحه ٣١ : واجبات الغسل فهي كالتالي : النية ،
وغسل ظاهر البشرة بإيصال الماء إلى كل أجزاء البدن. وهو على كيفيتين