الصفحه ٥٣ : فإذا برد وضعه وسجد عليه » (٢).
ومنها :
عن خباب قال : «شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصلاة
الصفحه ٦٢ : الذهاب
إلى بلده فيدفع له ما يكفيه لذلك.
ولابد من توفر بعض الشرائط العامة في مستحق
الزكاة وهي : الإيمان
الصفحه ٨٧ : من لبنها إلى ما شابه ذلك. ويجوز الاستيجار للنيابة عن الأحياء والأموات في العبادات التي تشرّع فيها
الصفحه ٣٥ : ما يكفيه من الماء لوضوئه أو غسله ، أو عدم التمكن من الوصول إلى الماء لعجز عنه عجزاً شرعياً أو بحكم
الصفحه ٤٩ : الصلاة شيء ؟ قال : لا ، ولكن أردت أن اُوسع على اُمتي » (٢).
إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة حول هذا
الصفحه ٩٢ : ، فلا يجوز التعدي إلى غير ذلك ، ولا يجوز له خلط رأس المال مع مال آخر لنفسه أو غيره إلا مع الإذن من
الصفحه ٤٥ : لابد من تحقق بعض الشرائط حتى ينتقل تكليف المسافر من أربع ركعات إلى اثنتين. وهي :
أ ـ قصد المسافة وهي
الصفحه ٦٣ :
رابعاً ـ زكاة الفطرة :
وهذا نوع جديد من الزكاة يسمونه بزكاة الأبدان
في قبال زكاة الأموال السابقة
الصفحه ٩٠ : يستطيع شخص بمفرده
توليها ، لحاجتها إلى تظافر الجهود والأموال من أجل تأسيسها أو استثمارها ، ومن هنا تعارف
الصفحه ١١٨ : المال الحقير فيمكن أخذه وتملكه من دون حاجة إلى التعريف أو ما شابه ذلك ، وأما الخطير فلابد من التعريف به
الصفحه ٧٧ : والاجتماعية بغية الحفاظ على المجتمع من جميع المخاطر التي تهدّد وجوده وتنال من كيانه واستقراره ، وقد مرّ في
الصفحه ٩٧ : موضوع القرض والدين نذكر هذا
الموضوع الذي هو الرهن حيث ان بعض الدائنين ـ من أجل أن يعطي مالاً للاقتراض
الصفحه ١٠٧ : قال لابن الزبير : سل اُمك فإنها أول من سطعت من تحتها المجامر. كناية عن تمتعها بالزبير !.
٤ ـ وأخرج
الصفحه ١١٣ : وقد يعلقه على شرط ما وقد يكون مطلقاً. وهو يقع في الدائمة والمتمتع بها والامة من غير فرق. ومما ينبغي
الصفحه ١٢٠ : الحكم. وأما النوع الثاني فليس الأمر فيه على نحو واحد حيث ينقسم بدوره إلى ثلاث صور :
١ ـ ما لا يكون له