الصفحه ٨٣ :
٦
ـ ما يجب معرفته من قبل المتعاقدين :
إن مما ينبغي على المتبايعين معرفته هو أنه
كما يجب الوفا
الصفحه ٧٢ : .
ويجب أن نعي جيداً بأن الإسلام لم يرغب في
القتال ، ولم يشجع عليه لذاته ، ولم يشرّعه للسيطرة على الناس
الصفحه ٩١ : الحجر بفلس أو سفه لأحد الشريكين.
وكما أن الشركة لا تصح في الأعمال ، فكذلك
لا تصح في الوجوه ، بمعنى أن
الصفحه ٣٤ : يغسل ذلك الميت أن يكون مماثلاً له بالذكورة والأنوثة ، ولا بأس بأن يغسل الزوج زوجته أو العكس ، وكذلك
الصفحه ٨٨ :
والبلوغ ، والاختيار.
٣ ـ أن يكون نصيبهما من تمام حاصل الأرض
، لا من شيء آخر.
٤ ـ تسمية حصة كل
الصفحه ١١ : يتعلّق بالأمور العامّة.
والميزة الأُخرى للشريعة الإسلامية إنها
تستند في وجودها إلى الله تعالى الذي هو
الصفحه ١٣٤ :
ومن فعل ذلك فحكمه أن
يضرب ثُمن حد الزنا ، اثني عشر سوطاً ونصف سوط.
٥ ـ تقبيل المحرم غلاماً بشهوة
الصفحه ٨٥ : الانسجام الاجتماعي
والتوافق ، ويحاول بتشريعاته أن يبعد الناس عن كل ما له مدخلية في إيجاد الخصومة والتباغض
الصفحه ١٠٢ : الوصية ، وكذا تبطل إذا ما أوصى بحرمان أحد الورثة من الميراث. ولا يشترط في الموصى له أن يكون موجوداً حال
الصفحه ٢٤ : كالشعر والصوف فهي طاهرة وكذلك ميتة الحيوان الذي ليس له دم ـ نفس سائلة ـ كالذبابة والعقرب وغيرها.
ومن
الصفحه ٨١ : التي ينبغي توفرها في المبيع ـ أي البضاعة ـ والثمن ، وهي : أن يكون عيناً فلا يجوز بيع المنفعة ولا العمل
الصفحه ٩٢ : الشروط : أن يكون العامل قادراً على التجارة إذا كان ذلك قيداً في العقد ، وأما إذا كان شرطاً فيه لم يبطل
الصفحه ١٣١ : . وإذا لم تكن بينة فإن المدعى عليه إما أن يعترف فيثبت الحق أو ينكر وعليه اليمين ويكون بالله تعالى
الصفحه ٤١ :
بالنسبة إلى الرجال ،
وأما مكان المصلي فلابد أن تتوفر فيه عدة شروط ، أهمها : الإباحة ، والطهارة
الصفحه ١٣٢ : فنقول :
يجب أن تتوفر في الشهادة الصحيحة عدة أمور
:
كالبلوغ ، والعقل ، والإيمان ، والعدالة
، وأن لا