الصفحه ٧٨ : مبتنية على الأسس الشرعية والأخلاقية الصحيحة. وثانيهما :
عكس الأولى تماماً ، فقد تؤدي إلى تدمير البنية
الصفحه ١١٤ :
٢
ـ الإيلاء :
الإيلاء هو الحلف على ترك وطأ الزوجة ، ويشترط
أن يكون الحلف بالله تعالى ، وأن يكون
الصفحه ٦١ : » (٢)
ولبيان علة تشريع الزكاة وردت روايات كثيرة أيضاً كقول الصادق عليهالسلام
: «
ان الله عزّوجلّ فرض للفقرا
الصفحه ١١٨ : تكون اللقطة من الأمور التي تتلف بسرعة كالمواد الغذائية أو اللحوم ففي هذه الحالة يجوز له أن يقومها
الصفحه ١٢٠ : من عدمه ، ولكن المشهور هو الإلحاق.
٣ ـ ما يكون له مالك معلوم ، وهذا القسم
إن أعرض عنه صاحبه جاز لكل
الصفحه ١١٥ : لشرائط عديدة. منها أن يكون بالله عزّوجلّ واسمائه كأن يقول : بالله لأفعلن كذا ، وأما غير ذلك كالقسم
الصفحه ١٠٩ : الُمخبِر
، أو نفي حق له على غيره. ويتحقق بكل ما يفيد ذلك ، ولكن يعتبر في المقرّ به إن يكون مما لو كان المقر
الصفحه ١٠ : الإسلام التي تستند إليه. وهي قادرة علىٰ رفد الإنسان بكل القوانين التي من شأنها أن
تنظّم حياته بما يكفل له
الصفحه ٢٣ : كماء الرمان مثلاً ، وغيره.
والماء اما أن يكون كثيراً أو قليلاً ، وقد
يكون له أصل ينبع منه ، أو لا
الصفحه ٣٩ : العبادة. ولكن الله عزّوجّل يذكر فلسفة الصلاة بشكل أكبر حيث يقول : (
إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ
الصفحه ٨٢ : صحيح في العقود اللازمة بالخصوص عدا عقد النكاح.
د ـ خيار الغبن :
فإذا باع بأقل من قيمة المثل ثبت له
الصفحه ٩٩ : نحوين ، الأول : أن يكون له موقوف عليه يقصد عود المنفعة إليه ، والثاني : عكس الأول كوقف المسجد ، حيث أن
الصفحه ١٣٣ :
الثاني عشر ـ الحدود والتعزيزات :
وهي العقوبات التي شرّعها الله تعالى : للجرائم
التي يرتكبها
الصفحه ٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
الحمد
لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على نبيّنا محمد
الصفحه ٧٣ : كبير وجعل له تشريعات خاصة وظوابط موضوعية من أجل أن لا يستغل لظلم الناس ، أو يكون هدفه إراقة الدما