الصفحه ٩٥ : ينبغي ذكره أن عقد الكفالة ينحل بأمور
:
١ ـ أن يُسلَّم المكفول إلى المكفول له.
٢ ـ أن يؤدي دينه
الصفحه ٤٦ :
ه ـ أن لا يكون السفر عملاً للمسافر كالسائق
أو الملاح وغيرها ممن جعل السفر عملاً له ، ففي هذه
الصفحه ١٣ : .
وهكذا فقد تميّز الفقه الإمامي باعتماده
علىٰ كتاب الله العزيز وسنّة النبي صلىاللهعليهوآله
المحفوظة
الصفحه ١٣٨ : توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت وإليه
أنيب.
وآخر
دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين
وصلّى
الله على محمّد
الصفحه ٧٤ : باعلاء كلمة الله واقامة شعائر الإيمان. وهذا القسم يحتاج إلى إذن من النبي صلىاللهعليهوآله أو الإمام
الصفحه ٥٧ : إلى الغروب. ويكون ذلك بداعي الطاعة والقربة إلى الله سبحانه.
والصوم من العبادات العظيمة التي فرضها
الصفحه ٤٧ : التي ينبغي مراعاتها هو أن لا يكون الفاصل بين المكلف وبينها أكثر من ( أحد عشر كيلو متراً ) فاذا اُقيمت
الصفحه ٢٩ : الْكَعْبَيْنِ )
قالا : نمسح الرجلين ».
وعن قتادة ، عن جابر بن زيد أو عكرمة ، عن
ابن عباس قال : افترض الله
الصفحه ٢٦ : والشعبي والإمام أبي جعفر محمّد بن علي الباقر [ صلوات الله عليه ] أن الواجب فيهما المسح وهو مذهب الإمامية
الصفحه ١٧ : في مسجد المدينة كأبان بن تغلب حينما قال له : «
اجلس في مسجد المدينة وافت الناس فأني أُحب أن يُرىٰ في
الصفحه ٢٧ : ( وَامْسَحُواْ بِرُءُوسِكُمْ
وَأَرْجُلِكُمْ )
بخفض « الأرجل » وتأول قارؤو ذلك إن الله إنما أمر عباده بمسح الأرجل
الصفحه ٦ : إلى معرفة حاجاتها المتزايدة ، ممّا أدّى هذا إلى أن تميّز الفكر الفقهي الشيعي بشموليّته وسعته بحيث لم
الصفحه ٢١ : بقوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ
يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (٤).
ومن الواضح جداً أن
الصفحه ٣٧ :
الفصل
الثاني / الصلاة
أولاً ـ أهمية الصلاة :
إن الصلاة هي أحب الأعمال إلى الله
الصفحه ٨٩ : (١).
سابعاً ـ الجُعَالة :
وهي أن يجعل شخص مالاً معيناً في قبال شيء
آخر مثل أن يقول : من بنى جدار بيتي فله