الصفحه ٦١ : » (٢)
ولبيان علة تشريع الزكاة وردت روايات كثيرة أيضاً كقول الصادق عليهالسلام
: «
ان الله عزّوجلّ فرض للفقرا
الصفحه ٧٠ : على الحاج في إحرامه
الإحرام هو الدخول في أعمال الحج بلبس ثوبي
الإحرام مع التلبية وسمي إحراماً لأنه
الصفحه ٨١ : ، وان يكون المبيع مالاً يتنافس عليه العقلاء ، وكذلك الثمن. ولا يصح بيع الحقوق كحق الحضانة وما شابه ذلك
الصفحه ٩٧ :
العقد ، ولا فرق في المنع
بين كونهما حالّين ومؤجلين ومختلفين.
السابع عشر ـ الرهن :
تعقيباً على
الصفحه ١٠١ :
الثاني والعشرون ـ الوصية :
الوصية في اصطلاح الفقهاء : تمليك عين أو
منفعة ، أو تسليط على تصرف بعد
الصفحه ١٠٣ : على عكس ما عند العامة تماماً ، والقول لمنكر الزوجية مع عدم البينة ، ويجوز للزوج أن ينظر إلى من يريد
الصفحه ١٠٧ : المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأبي بكر وعمر (٢).
ولا حاجة للاطالة
الصفحه ١١٠ : الطرفين بسبب عدم الانسجام والتفاهم وغير ذلك.
ومن هنا فإن الإسلام لا يريد أن يجبر كلا
الطرفين على
الصفحه ١١١ : ، والمباراة مع الاستمرار على البذل ، والمطلقة ثلاثاً بينهما رجعتان. وأما غير ذلك فهو من الطلاق الرجعي الذي
الصفحه ١٢١ : .
والجدير بالملاحظة أن الحكم المذكور للأرض
ينطبق تماماً على ما تحويه من بناء أو أخشاب أو غيرها. وأما
الصفحه ١٢٧ :
عليه بالتذكية الشرعية
إلّا مع الشك أو العلم بالعدم ، وأما الحيوان الذي يذبح في بلاد الكفر فالحكم
الصفحه ١٣١ : الحكم عن كل ما قد يسبب الظلم على الناس. والقضاء من الواجبات الكفائية التي لا بد من قيام بعض المسلمين به
الصفحه ١٣٢ : في إحقاق الحق وإزهاق الباطل ، الأمر الذي يعني ضرورة التركيز عليها حتى نتفادى الظلم بأي شكل من الاشكال
الصفحه ٢٠ :
فصلاً مستقلاً به ، مراعين
بذلك الاختصار والاقتصار على المطالب الفقهية المهمة وترك ما عداها ، مع
الصفحه ٢٢ : القذارات المادية ، فالشرك بالله ، والكفر ، والعصيان ، وأرتكاب الذنوب من أكبر النجاسات ، فكما نحرص على تنظيف