الصفحه ١٣١ : الحكم عن كل ما قد يسبب الظلم على الناس. والقضاء من الواجبات الكفائية التي لا بد من قيام بعض المسلمين به
الصفحه ١٣٢ : في إحقاق الحق وإزهاق الباطل ، الأمر الذي يعني ضرورة التركيز عليها حتى نتفادى الظلم بأي شكل من الاشكال
الصفحه ١٣٤ : رفع المقذوف دعوة ضد القاذف وطلب بأقامة الحد عليه فانه يجلد ثمانين جلدة.
٩ ـ سب النبي
الصفحه ٢٠ :
فصلاً مستقلاً به ، مراعين
بذلك الاختصار والاقتصار على المطالب الفقهية المهمة وترك ما عداها ، مع
الصفحه ٢٢ : القذارات المادية ، فالشرك بالله ، والكفر ، والعصيان ، وأرتكاب الذنوب من أكبر النجاسات ، فكما نحرص على تنظيف
الصفحه ٢٤ : النعل
والحذاء وغيرهما ، أما بالمشي عليها أو المسح بها بشرط زوال عين النجاسة ، والأرض تصدق على
الصفحه ٢٨ :
قدميه بلهما » (١).
٣ ـ وعن عكرمة قال : ليس على الرِجلين غسل
وإنما اُنزل فيهما المسح.
٤ ـ وعن
الصفحه ٣٠ : المستحبات الأكيدة إلا أنه واجب لوجوب الصلاة ، لأنها متوقفة عليه ، فيكون وجوبه تبعاً لوجوبها (٢).
سادساً
الصفحه ٣١ : واجبات الغسل فهي كالتالي : النية ،
وغسل ظاهر البشرة بإيصال الماء إلى كل أجزاء البدن. وهو على كيفيتين
الصفحه ٣٢ : ، وأما إذا كانت المدة أقل فالدم اللاحق استحاضة وليس بحيض ، وهذا لا يترتب على كل امرأة وإنما هو مخصوص بمن
الصفحه ٤٤ : .
ه ـ ينبغي في مسجد الجبهة من السجود أن
يكون مما يجوز السجود عليه وهو الأرض وما انبتت ما عدا ما يلبس
الصفحه ٥٧ :
الله عزّوجلّ على كل مسلم ومسلمة وليس الصوم من مختصات الإسلام بل كان معروفاً في الأديان الإلهية السابقة
الصفحه ٦٦ : ء. فتفسير الآية وحصرها بالغنائم الحربية كما عليه العامة يخالف النصوص اللغوية في حين هي المرجع في تحديد
الصفحه ٧٥ : الشريعة التي تنظّم شؤونه أن يكون فيه أفراد خارجين على الضوابط والمقرارات الشرعية ، ومن هنا فلا بد من وجود
الصفحه ٨٤ : على
قسمين : ما يكون في المعاملة ، وما يكون في القرض ، وسوف يأتي في محله. أما الأول فهو بيع أحد المثلين