الصفحه ١٩ :
العقود باعتبار آخر.
وقد تناولت العبادات في الباب الأول في ثلاثة
فصول.
الثاني : المعاملات
الصفحه ٨٧ : مهما تصرف أحدهما بالعين المستأجرة أو الثمن أو مات أحدهما أو غير ذلك. ولكن يجري فيها بعض الخيارات كالغبن
الصفحه ١٢١ : ، أو لم يبق من الموقوف عليهم أحد فيجوز إحياؤها ، وأما ما علم فيها جهة الوقف ، أو علمت الجهة ولكن جهل
الصفحه ٩ :
مدخل
البحث
سنتناول في هذا المدخل جملة من الأُمور التي
ينبغي التعرّض لها قبل الخوض
الصفحه ١٦ : تتطور الحركة نفسها.
وأقصد بالهدف : الأثر الذي تتوخّىٰ
حركة الاجتهاد ويحاول المجتهدون تحقيقه وايجاده في
الصفحه ٣٢ : ذلك الدم في الثلاثة الأولى. وكذلك لابد أن تكون مدة زمنية فاصلة بين الحيضتين وهي عشرة أيام كحد أدنى
الصفحه ٧٧ :
الباب الثاني المعاملات
يهدف فقه المعاملات في الشريعة الإسلامية
إلىٰ تنظيم شؤون الناس الاقتصادية
الصفحه ٨٠ : الأحكام الخاصة بذلك. فنقول :
هناك جملة من الأمور التي لابد من توفرها
في كل عقد حتى يكون صحيحاً وبه يتحقق
الصفحه ٩٧ :
العقد ، ولا فرق في المنع
بين كونهما حالّين ومؤجلين ومختلفين.
السابع عشر ـ الرهن :
تعقيباً على
الصفحه ١١٠ : اليأس التام من إمكانية الاستمرار في العلاقة الزوجية. فإذا قررا ذلك فثمة جملة من الشرائط والمسائل
الصفحه ١٢٥ : أو غيرها فيشترط أن تكون سلاحاً قاطعاً ، وإلّا فلا.
ويشترط في هذه الآلات أيضاً أن يكون الذي
يباشر
الصفحه ٤٧ : توفرت فيه عدة شرائط هي : الذكورة والحرية ، وعدم السفر ، والسلامة من المرض ، وعدم الشيخوخة ، ومن الأمور
الصفحه ٦٩ : عرفة ، ثم يفيض إلى المشعر فيقف في المزدلفة من الفجر حتى طلوع الشمس ، ثم يتوجه إلى منى يوم العاشر من ذي
الصفحه ٧٥ : الشريعة التي تنظّم شؤونه أن يكون فيه أفراد خارجين على الضوابط والمقرارات الشرعية ، ومن هنا فلا بد من وجود
الصفحه ٨٩ : (١).
سابعاً ـ الجُعَالة :
وهي أن يجعل شخص مالاً معيناً في قبال شيء
آخر مثل أن يقول : من بنى جدار بيتي فله