الصفحه ٥٢ :
ذلك ؟ قال : لأن
السجود خضوع لله عزّوجل فلا ينبغي أن يكون على ما يؤكل ويلبس ؛ لأن ابناء الدنيا عبيد
الصفحه ٦٢ :
عليها وهم القائمون بجمع الزكاة. والمؤلفة
قلوبهم وهم المسلمون الذين يضعف اعتقادهم بالمعارف الدينية فيعطون
الصفحه ٦٣ : على البالغ العاقل الغني الحر غير المغمى عليه طيلة وقت الوجوب. ومصرفها هو نفس مصرف الزكاة السابقة
الصفحه ٧٢ : .
ويجب أن نعي جيداً بأن الإسلام لم يرغب في
القتال ، ولم يشجع عليه لذاته ، ولم يشرّعه للسيطرة على الناس
الصفحه ٧٣ : تنتسب إلى الوحي. بل نرى الإسلام شرّع فريضة الجهاد والقتال من أجل الحفاظ على كيان الإسلام والاُمة من
الصفحه ٧٨ : الواردة في هذا الحقل تدلنا على
أهمية التجارة وخطورتها ، وهي بهذا الشكل ذات جانبين متناقضين ، أولهما
الصفحه ٨٥ : وتترتب عليه كل الآثار المترتبة على الملكية (١).
ثالثاً ـ الشُّفْعَة :
يحرص الإسلام دائماً على
الصفحه ٩٠ :
ومنها السبق والرماية
، فهما زيادة على كونهما رياضة بدنية ونفسية فإن فيهما إتصال بجوانب القوة
الصفحه ٩٥ :
ويشترط في الكفيل : العقل
، والبلوغ ، والاختيار ، والقدرة على احضار المدين ، وعدم السفه ، ولا يشترط
الصفحه ١١٣ :
منعه الإسلام وحرّمه.
ويتحقق الظهار بأن يقول الرجل لزوجته : انتِ عليّ كظهر أمي. يريد بذلك أنها
الصفحه ١١٩ : إذا لم يكن له مِثْلٌ ، ويكون في سعر يوم الغصب لا الأداء. وكل زيادة تطرأ على العين المغصوبة فهي للمالك
الصفحه ١٢٤ :
تلك ، وأمّا لو تساوت
الديون والأموال فلا يحجر عليه. وفي خلال الحجر ينفق على المفلس وعياله من ماله
الصفحه ١٣٣ : الإنسان والغرض منها في فلسفة التشريع الردع أو رد الحق أو غير ذلك. مما يصب في حفظ النظام العام والحرص على
الصفحه ١٣٥ :
مسلماً.
١٢ ـ شرب المسكر : فمن شرب المسكر وهو عالم
بالتحريم مع الاختيار والبلوغ والعقل يقام عليه الحد
الصفحه ١٣٦ :
اقتص منه مع النفي وإذا
أزاد على شهر السلاح السرقة ، قطعت يده ورجله من خلاف ، ومن شهر وأخذ المال