الصفحه ٢٠ : ، والمجنونة (٢)
، لأنّها تجعل الرجل في عناء مستمر تسلبه الهناء والراحة ، وتخلق الأجواء الممهّدة لانحراف
الصفحه ٥٦ : شهر أو
شهرين بعد مدة التمام وهي أربع وعشرون شهراً ، ويحرم الرضاع بعد ذلك ، لأنّ لبن المرأة يصير من
الصفحه ٧٤ : الوالد لأنّها أكثر منه في تحمّل العناء من أجل الأولاد في الحمل والولادة والرضاع ، عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٣٨ : الأب ، وزوجة الابن ، ومن عقد علىٰ امرأة ودخل بها فلا تحلّ له بنتها بنكاح أبداً (١)
.
أمّا إذا لم يدخل
الصفحه ١٤ : :
حكم الإسلام بكراهية العزوبة ؛ لأنّها
تؤدي إلىٰ خلق الاضطراب العقلي والنفسي والسلوكي الناجم عن كبت
الصفحه ٢٨ : ابنتي ، علىٰ أن لا مهر بيننا » (٥)
، وذلك لأن في هذا النوع من الزواج امتهان للمرأة ، وتجاوز علىٰ حقّها
الصفحه ٣٣ : شرطا عدم التوارث وعدم النفقة ، فالشرط باطل (٥)
لأنّه يخالف سنن التشريع .
_______________
١)
منهاج
الصفحه ٤٠ : السُنّة التزويج بالليل ، لأنّ الله عزَّ وجلَّ جعل الليل سكناً ، والنساء إنّما
هنّ سكن » (٣)
.
وقال
الصفحه ٤٣ : أن يجامع مرة أُخرىٰ (٣)
.
وتستحب المداعبة والملاعبة (٤)
؛ لأنّ ذلك يعمّق الود والحب ، وينقل الجماع
الصفحه ٤٦ : الحامل بعض المواد
الغذائية لتأثيرها علىٰ صحتها وصحة جنينها ، لأنّ الأمراض الجسدية والتشوهات في الخلقة
الصفحه ٤٩ : والاستهزاء في كبره ، لأنّ الأسماء غير الحسنة تستهجن من قبل المجتمع ، إضافة إلىٰ ذلك فإن الأسماء الحسنة كأسما
الصفحه ٥٥ : السنتين مقدار شهرين ، والزيادة لا أُجرة فيها (٣)
.
ويستحسن في مرحلة الرضاع مناغاة الطفل ،
لأنّها تؤثر
الصفحه ٦٥ : ، فلا تقابل الأذىٰ
بالأذىٰ والاساءة بالاساءة ؛ لأنّ ذلك من شأنه أن يغمر أجواء الاُسرة بالتوترات الدائمة
الصفحه ٧٠ : أجل تحجيم نطاق المشاكل والاضطرابات
الاُسرية ، يستحسن الصبر علىٰ إساءة الزوجة ، لأنّ ردّ الاساءة بالاسا
الصفحه ٧٧ : أُسلوب شرعي إن أمكن ، لأنّ رضاهما مقروناً برضىٰ الله تعالىٰ ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم